ممكن أعرف ما هو حكم سفر المرأة لوحدها دون محرم ، خصوصاً أنه في هذه الأيام السفر صار سهلاً جداً و آمناً و سريعاً؟
ما حكم سفر المرأة بدون محرم في عصرنا هذا؟
رقم السؤال: 2280
تاريخ النشر: 10/2/2024
المشاهدات: 46
السؤال
ممكن أعرف ما هو حكم سفر المرأة لوحدها دون محرم ، خصوصاً أنه في هذه الأيام السفر صار سهلاً جداً و آمناً و سريعاً؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- أجاز المعاصرون السفر دون محرم بشروط:
1_ أن يوصلها المحرم للمطار أو الكراج.
2_ أن تكون مع رفقة مأمونة.
3_ أن يستقبلها محرم في المطار أو الكراج.
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
أجرتين غير حالّتين مؤجلتين لأجلين مختلفين - كما في المعيار - فلو انتفى مقصد الإجارة وكُيّفت عِينة كأن الأجرة الأولى التي تُعدُّ دينًا للأجل الأول في مقابل الأجرة الثانية التي تعد دينًا للأجل الثاني، مع اتحاد القيمة للأجرتين لم يبق في المفاضلة إلا اعتبار الزمن. فيكون الربا هنا لعدم التقابض في زمن واحد. هل هذا التحليل لها صحيح؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: تحليل صحيح. مُنتج الإجارة هو الوسيلة ، ومقصد الفاعل هو العِينة . لذلك كان سد الذريعة أو...
شخص في بلد آخر أراد أن يرسل لابنه في بلده الأصلي ألف ريال، فاتصل بصديقه، وقال له: أعط ابني قيمة الألف بالعملة السورية بسعر صرفها، ولك في ذمتي ألف ريال، ووافق صديقه، فما الحكم؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: اجتماع الحوالة مع الصرف جائز، لكن القبض لم يحصل في المرحلة الأولى، بل كان دينًا، لذلك لا أرى أ...
هل يمكن الاعتبار بأن الأصل أن لا يعمل المضارب إلا بمقدار رأس المال سواء شراء بضاعة أو نفقات سفر لذلك اشترط الفقهاء معلومة رأس المال، ولم يجيزوا للعامل الاستدانة لزيادة رأس المال إلا بإذن من رب المال ، أي إذا أنفق أو اشترى بأكثر من رأس المال فهذا تعدٍ من المضارب فلا يتحمله رب المال؟
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: كان ابن عباس رضي الله عنه يشترط على المضارب ألا يصعد جبل أو ينزل وادٍ أو يعمل بما هو حي كالحي...
امرأة كان زوجها مريضًا جدًا، وكان يكفل شخصًا، واضطر لأسباب معينة أخذ ذهب زوجته، لقضاء بعض دينه، ثم توفي الزوج. فهل يحق للزوجة أن تسترجع ذهبها من مال التركة بعد بيع العقارات الموجودة؟ علما أنه لا يوجد بينها وبين زوجها ورقه تثبت دفعها له.
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: هذا دين بحق المتوفى ، ولها استرجاعه من تركته لقول الله تعالى: مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ ...
الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة