ألا يأخذ شريك العمل مقابل عمله أجرا؟
رقم السؤال: 1540
تاريخ النشر: 5/1/2024
المشاهدات: 54
السؤال
ألا يأخذ شريك العمل مقابل عمله حتى لو كان شريكا؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
- يأخذ نسبة إضافية من الربح يتفق مع شركائه عليها بداية الأمر تعويضا عن عمله، ليبقى ضمن قاعدة الغرم بالغنم.
- فإما أن يكسب نسبته أو أن يخسر جهده.
مجلة الاقتصاد الإسلامي
أسئلة مقترحة
والدتي تملك شقة قررت منذ عدة أشهر ان تبيعها علما انها لن تبيعها بغية التجارة يعني لن تبيع وتشتري شقة اخرى بل في غالب الامر تنوي تسفير اخي بجزء من المبلغ وجزء اخر ننوي فيه اجراء معالجات سنية فهل هذه عليها زكاة؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: عندما تتحول الشقة إلى عروض تجارة "يعني معروضة للبيع" ف لا تجب الزكاة فيها حتى يمض حول قمري . هذا ...
أنا عايش بأوروبا و آخذ مساعدة مالية من الدولة بحكم أني لا أعمل سوى يومين أنا أخبرتهم بذلك، ولكن بالسر أنا أعمل كل الأيام يعني يومين شغل أبيض وباقي الأيام عمل في الأسود ،ماحكم المال الذي اتقاضاه هل حرام؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هذا تحايل ولا يجوز الكذب والغش ..وكونك تعمل فمعناه تستطيع أن تقوم ب...
ما حكم مشروب الطاقة XXL..؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: مشروبات الطاقة بشكل عام تحتوي على نسبة من الكحول حتى لو كانت قليلة لكن ما أسكر كثيره فقلي...
لدي موقع إلكتروني أعرض فيه منتجات مفروشات لمصانع أو لتجار آخرين، و لا أذكر للمشتري أني وسيط، وعند شراء المشتري نقدا أقوم بالطلب من المصنع أو من التاجر، ثم أشحن البضاعة للمشتري، و قد أكون قد اشتريت هذه البضائع بالأجل من هذه المصانع. فهل هذه الصورة تحل؟ خصوصا لو اشتريت من المصانع بالأجل و قبضت من المشتري نقدا؟
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: إذا كانت هذه مهنتك، فلا حرج أن تذكر أو أن لا تذكر أنك سمسار. خاصة وأن هذه الصيغ باتت م...
الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة