logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

ما حكم العمل في شركة برمجيات لها قسم خاص بالتعامل مع البنوك الربوية وبرمجة تطبيقات لخدماتها، علماً أن عملي سيكون بقسم آخر ولا علاقة له بالبنوك؟

ما حكم العمل في شركة علاقاتها ربوية؟

رقم السؤال: 2962

تاريخ النشر: 22/5/2024

المشاهدات: 336

السؤال

ما حكم العمل في شركة برمجيات لها قسم خاص بالتعامل مع البنوك الربوية وبرمجة تطبيقات لخدماتها، علماً أن عملي سيكون بقسم آخر ولا علاقة له بالبنوك؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:



  • إذا كان عملك مباحاً في نفسه ولم يكن له علاقة بالبنوك الربوبة فهو جائز.


  • والله تعالى أعلم.



الشيخ: أحمد زاهر سالم

أسئلة مقترحة

ما حكم البنوك الرقمية فوجودها افتراضي ويعتمد على سلاسل البلوكتشين ولا تدخل للعنصر البشري فيه؟ وهل يوجد بنوك رقمية إسلامية؟ أم هو مصطلح ترويجي فحسب؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: البنوك الرقمية وخدماتها موجودة على مستوى البنوك سواء بشكل كامل أو جزئي حيث يتحكم المستخدم بحسابه ...

بفرض أن تكلفة الغسالة (١٠٠٠) جنيه، فإذا تم السداد خلال سنة فتضاف نسبة (٢٥٪) ويكون السعر (١٢٥٠) تقسط على (١٢) شهرا. أما إذا كان على سنتين فتضاف نسبة (٥٠٪) ويكون السعر (١٥٠٠) جنيه تقسط على (٢٤) شهرا. وهكذا يتم الاتفاق قبل البدء في التنفيذ. هل يصح هذا البيع؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: إذا كان الاختيار في مجلس العقد وقبل تفرق الفريقين فلا بأس. لكن بعد الاختيار لا تبديل،...

عندي مستأجر معسر الحال بشقة أملكها، هل لي أن أترك له شيء من الأجرة بنية زكاة المال مع العلم أن المستأجر مسيحي ولكن أظن أنه من الملتزمين أخلاقيا؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: السؤال من شطرين، والأول : هل يمكن إسقاط جزء من الدين أو الأجرة بنية ا...

عندي شركة هندسية في تركيا مع شريكين، استلمنا مشروع تصميم وتنفيذ، وكان الاتفاق على إنهاء الأعمال مع نهاية شهر حزيران، وخلال العمل واجهتنا بعض المشاكل أخرت وقت تسليم وخاصة تأخر سداد صاحب المشروع، وتوقف العمل لذات الأسباب لأكثر من مرة، ومع بداية السنة الجديدة عادت الدفعات وانتهى العمل بنهاية شهر نيسان من هذا العام. خلال هذه الفترة حدثت تغيرات كبيرة في أسعار المواد وتم تغريمنا من قبل الورشات والموردين مقابل هذه التغيرات. في بداية التعاقد كان الاتفاق على العمل بالأمانة حيث يكون العميل على اطلاع كامل على أسعار التنفيذ والمواد المشتراة وللشركة المنفذة نسبة من قيمة التعاقد، وقمنا بطرح نسبتنا من هذا المشروع ١٥٪ وتم هذا مع وكيل صاحب المشروع، ولم يتم الاتفاق قطعيا على النسبة بتوصية من الوكيل حتى تنتهي الأعمال. السؤال: طالما لم يتم القطع والجزم بنسبة الشركة من الأعمال، هل يجوز لنا رفع النسبة بشكل يغطي ضرر التأخير؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: إن عدم تحديد الأجر بشكل واضح يجعل العقد فاسدًا على أقل حالاته، فإن توافقتم صار صحيحا وإن اختلفتم ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY