
ما حكم قراءة الجنب أو الحائض أو النفساء للقرآن الكريم ؟
رقم السؤال: 464
تاريخ النشر: 8/12/2023
المشاهدات: 188
السؤال
هل يجوز للجنب والحائض والنفساء أن يقرؤوا القرآن الكريم؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:
- فَعِنْدَ جُمْهُورِ أَهْلِ العِلْمِ يَحْرُمُ قِرَاءَةُ القُرْآنِ، وَمَسُّ المُصْحَفِ عَلَى الجُنُبِ وَالحَائِضِ وَالنُّفَسَاءِ.
- الشيخ أحمد شريف النعسان
أسئلة مقترحة
إذا كنت أفعل أمر ما ثم تبين لي أنه حرام فهل أنا آثم عندما لم أكن أعلم ؟ مثلا في الوضوء إذا مغز إبرة ما وصله ماء لا يصح الوضوء وأنا ما كنت أمسح أصابع رجلي فماذا أفعل الآن ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يعذر الجاهل بجهله في دار الإسلام... فالعلماء وطلاب العلم متوف...
245
من كانت مدة الحيض عندها فوق العشر أيام فتأخذ حكم الاستحاضة أغلب الأوقات على مذهب معين، لكن هذه المرة لم تأخذ هذا الحكم بعد العشرة ؟هل تستطيع الغسل في اليوم الثاني عشر أم الانتظار لبلوغ الخامس عشر ، علماً انه هذه المرة لم تأخذ حكم استحاضة بسبب المشقة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إن كانت تقلد الشافعية في الاستحاضة ، فعليها أن تنتظر لغاية اليوم ...
183
ماحكمُ النَّظَرِ للأمرد ؟؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: • كل ما اقترن بلذة أو شهوة أو أفضى إلى معصية فهو من المحرم المحظور، ومن ذلك النظر إلى الأمرد • وقد نصَّ كث...
186
أقرأ دائماً بأن الموسوس يرخص له أن يأخذ بأيسر الأقوال الفقهية، ولكن لم أجد دليلاً يجيز ذلك، واستشكل علي الأمر. وأخاف أن أعتاد الأخذ بالرخص كما حدث سابقاً بعد أن شفيت من الوساوس، فأريد أن أعرف الدليل الذي يجيز الرخصة، وكيف لي أن أتفادى تتبع الرخص بعد الوسواس؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: في الحديث المتّفق عليه أن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم شُكِي إليه ...
366

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة