
ما هو موت الغفلة؟
رقم السؤال: 2217
تاريخ النشر: 8/2/2024
المشاهدات: 101
السؤال
ما المقصود بموت الغفلة ؟وهل موت الغفلة من علامات المؤمن؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- موت الغفلة أو الفجأة...هو أن يموت الإنسان دون مرض أو مؤشر موت...
- وليس له أي علامة إلا اقتراب الساعة...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
هل الصوفية الحقيقيون.. يقولون برؤية الله في الآخرة ؟؟ أم أنهم ينفون ذلك في حق الله تعالى ويقولون بمثل قول أهل البيت عليهم السلام أنه لا يجوز رؤية الله لا في الدنيا ولا في الآخرة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الصوفية سنية المعتقد كأئمة آل البيت رضي الله عنهم دون أوغاد المت...
108
قال ابن الحصار : من ينفي الصفات من المبتدعة يزعم أن لا مدلول للتسميات إلا الذات ، ولذلك يقولون : الاسم غير المسمى ، ومن يثبت الصفات ، يثبت للتسميات مدلولات هي أوصاف الذات، وهي غير العبارات ، وهي الأسماء عندهم .. تفسير القرطبي ، الجزء الأول . ممكن شرح لهذا الكلام .؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: المقصود بالتسمية الاسم كالقادر والعالم المشعر بثبوت زائد ولو في ا...
105
عن ابن عباس رضي الله عنهما: إن أحدكم ليشرك حتى يشرك بكلبه فيقول: لولاه لسرقنا الليلة. وردت في إحياء علوم الدين ، ممكن شرح من السادة العلماء؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يعني يغفل عن ذكر الخالق المقدر بالكسر ، ويذكر السبب المقدر ...
112
عندما ندعوا للأموات (اللهم أبدلهم داراً خيراً من دارهم، وأهلاً خيراً من أهلهم) هل يعني هذا الدعاء أننا ندعو الله أن يستبدلنا بخير منا لأمواتنا في الجنة؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الدار الآخرة التي تكون خيرا، هي دار النعيم المقيم، والأهل الذين هم خير من أهله الأنبياء والصالحي...
100

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة