لديَّ ابنةٌ تمَّ عقد قرانها دون أن تحدث خلوة شرعيَّةٌ بينهما، وبسبب حدوث مشاكل وعدم ارتياح البنت فإنَّها ترغب عدم الاستمرار في الزَّواج، تمَّ إعطاؤها شبكة بمبلغ ١٠٠ ألف جنيه مصريٍّ، وكتابة ١٠٠ ألف جنيه مؤخَّر المهر. فما هي الالتزامات والحقوق لكلٍّ منهما؟ وماذا عن الهدايا المتبادلة خلال فترة الخطوبة؟

خطبت فتاة وقبل موعد العرس حدثت مشكلة بيننا وطلَّقتها طلقة واحدة، وبعد فترة قمنا بتنظيم مخالعة رضائيَّة بالمحكمة الشَّرعيَّة، ثمّ تزوّجتها بموجَب عقد جديد ومهر جديد، ثم طلّقتها وراجعتها، وبعدها حدثت مشكلة بيننا وغادرَت المنزل في غيابي، فقلت لها: (إذا لم تعودي قبل السَّاعة 10 اعتبري نفسك طالقًا)، ولم تعد، فانفصلنا، لكنها لم تلتزم بالعدة، وأجابت بأنّ هذا الأمر لا يعنيها ولا يوجد عدّة عليها، وأنها سألت رجل دين، وقال لها: وقعت البينونة الكبرى، فما حكم الشرع؟

توفِّيت ابنةُ عمِّي، وليس لها أبٌ ولا أمٌّ، ولا أخٌ ولا أختٌ، ولا زوجٌ، ولا ولدٌ ولا بنتٌ. من يرثها؟ هل يرثها أبناء وبنات أعمامها الأحياء والأموات؟

زوجة في حالة فقدان الذاكرة تزوجت برجل آخر غير زوجها الأول وفي حالة علم الزوج الأول بالأمر طلب من الزوج الثاني أن يطلقها لأنه زوجها وهي فاقدة للذاكرة، في هذه الحالة الزوجة مخيرة بين الطلاق من الثاني والرجوع للأول بعد تذكيرها إن رجعت لها ذاكرتها؟ و هل يحق للزوج الأول أن يطالب الزوج الثاني بأن يطلقها ؟ لو كان العكس أي الزوج فاقد للذاكرة وتزوج بغير زوجته وطلبت الزوجة طلاق الزوجة الثانية منه ؟