
ترك أخي مالا عندي ولما استرجعه نسي بعضه وأريد الان أن أكمل له دون إحراج لي فماذا أفعل ؟
كيف أعيد المال لمن نسيه عندي دون إحراج له؟
رقم السؤال: 2309
تاريخ النشر: 11/2/2024
المشاهدات: 287
السؤال
ترك أخي مالا عندي ولما استرجعه نسي بعضه وأريد الان أن أكمل له دون إحراج لي فماذا أفعل ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- الأمر بسيط ما دام أنه نسيه خطأً فأعديه له وقولي له أنه سقط منه عندما أخذ ماله عندك...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
كيف نحسب زكاة العقار المؤجر؟
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: إن العقار المؤجر لا زكاة عليه. وإنما الزكاة على الأجرة إن حال عليها ا...
279
يأتيني من يطلب تشغيل ماله معي، فيقول أعطيك المال أمانة اشترِ فيها بضاعة، ثم تشتريها مني على سعر نتفق عليه. أو يقول عندما تصل البضاعة أبيعك إياها بربح ١٠٪ من قيمتها والسداد خلال ٥ أشهر. فما رأيكم؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: يجب التنبه للألفاظ في مجلس العقد. ففي الصورة الأولى: هو قال لك (أمانة) فأنت صرت وكيلا له بشراء البضاعة،...
291
ما حكمُ سَكْبِ الرَّصاصِ للرُّقية مِنَ العَينِ أو الحَسَد ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: إنَّ علاجَ الحَسَد يكونُ بالرُّقيةِ الشَّرعية ، أو الأدويةِ المُبَاحَةِ التي ثبتَ نفعُهَا ويكونُ لها تأثيرٌ حِ...
434
بعد العمل في المواد اللاصقة أبحث كثيراً في يدي لإزالة موانع الوضوء ولكن بعد الصلاة أجد أحيانا أنه قد بقي شيء منها لم يزل وربما أعدت الصلاة مرتين أو ثلاثة وأحياناً أجد شيئاً في آخر اليوم قد بقي عالقاً ولم أنتبه له ولربما كان شيئاً صغيراً أو قليلاً ( من المواد العالقة في اليد ) هل علي قضاء الصلاة كل ما وجدت شيء أم أنه يندرج تحت عموم البلوى ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: اختلف الفقهاء إذا كان الحائل يسيراً، ولم يزل لعذر، فهل يعيد الغسل ، وإذا أعاد هل يغسل الموضع الذي لم تمسه ا...
338

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

