logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةفقه

أنا من جديد عرفت أن أكل الأظافر أو قشب الفم يفطر ،و هو عادة صعب تغييرها ، ما هو الحكم؟ وهل يجب علي قضاء كل ما صمت؟

ما حكم أكل الأظافر و قشب الفم؟

رقم السؤال: 2245

تاريخ النشر: 9/2/2024

المشاهدات: 231

السؤال

أنا من جديد عرفت أن أكل الأظافر أو قشب الفم يفطر ،و هو عادة صعب تغييرها ، ما هو الحكم؟ وهل يجب علي قضاء كل ما صمت؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:



  • طبعاً هذه عادة مقززة وفيها ما فيها من الأمراض....


  • لو كنت تبتلعين هذه الأشياء ، فطبعاً قد فسد صومك وعليك القضاء لجميع ما تتذكريه...


  • أما لو كنت تقضمينها ثم تخرجينها ، فلا يفسد بذلك الصوم...



  • والله تعالى أعلم.




الأستاذ: مهند الملا

أسئلة مقترحة

ما هو حكم إفطار المرأة المرضعة في رمضان؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: مسألة الحامل والمرضع فيها تفصيل العلماء: 1-المرأة إن خافت على نف...

كانت صديقتي عندي، وعندما حان وقت مغادرتها حلفت: إذا غادرت فلن أزورك، وقد غادرت بالفعل، وأنا أريد أن أزورها؛ وأنا كثيرة الحلف بكل شيء، فما الفتوى؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أمَّا كثرة الحلف فعليك بتعويد نفسك على ترك ذلك لنهي الله عن ذلك في كتابه الكريم. و...

أين مكان اعتكاف الرجل والمرأة؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: أَجْمَعَ الفُقَهَاءُ عَلَى أَنَّهُ لَا يَصِحُّ اعْتِكَافُ الرَّجُلِ إِلَّا في مَسْـِجٍدٍ ، لِ...

في الركعة الأولى بعد الفاتحة قرأت سورة الإخلاص. و في الركعة الثانية بعد الفاتحة قرأت سورة النصر. هل يجوز ما قمت به؟! و هل يجب مراعاة ترتيب سور القرآن الكريم في الصلاة؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ذهب جمهور الفقهاء - الحنفية والمالكية والحنابلة - إلى كراهة تنكيس السور أي أن يقرأ في الث...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY