
كنت أصلي العصر إماماً مع شخص أخر، و بعد تكبيرة الإحرام و أثناء قراءة الفاتحة شككت هل نويت أم لا، و قمت بإكمال الصلاة، فما حكم صلاتي و صلاة المقتدي، مع العلم تقريباً يأتيني الشك في الصلاة علي الأقل مرة في اليوم؟
ما حكم الشك في النية قبل الصلاة؟
رقم السؤال: 3476
تاريخ النشر: 3/7/2024
المشاهدات: 118
السؤال
كنت أصلي العصر إماماً مع شخص أخر، و بعد تكبيرة الإحرام و أثناء قراءة الفاتحة شككت هل نويت أم لا، و قمت بإكمال الصلاة، فما حكم صلاتي و صلاة المقتدي، مع العلم تقريباً يأتيني الشك في الصلاة علي الأقل مرة في اليوم؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- صحيحة ولا مشكلة ويجب عليك أن تتجاهل هذا الشك حتى لا تصل إلى الوسواس.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: ملهم عمار دالاتي
أسئلة مقترحة
متى يجب على الصائم أن يمسك عن الطعام والشراب عند وقت الإمساك أم عند أذان الفجر؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: الأَكْلَ وَالشُّرْبَ في لَيْلَةِ الصِّيَامِ مُبَاحٌ إلى طُلُوعِ الفَجْرِ، لِقَوْلِهِ تعالى: ﴿و...
656
ماهي عورة المرأة أمام محارمها وأمام النساء ... سمعت فقط ما يظهر منها عند العمل المنزلي ؟ هل هذا صحيح ؟ وما حدود الحياء في ذلك ؟ مع الدليل
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: اختلف الفقهاء في حدود عورة المرأة أمام محارمها على أقوال: القول الأول: أن عو...
205
رجل فاتته بعض الصلوات، فهل يجب قضاؤها على الفور أم على التراخي؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: ذَهَبَ جُمْهُورُ الفُقَهَاءِ إلى أَنَّهُ يَجِبُ عَلَى مَنْ نَامَ عَنْ صَلَاةٍ أَو نَسِيَهَا ...
152
إذا الشخص شرب ماء أثناء الأذان ولم يسمع صوت الأذان وعندما سمعه كان المؤذن يقول حي على الصلاة ،هل يجب عليه القضاء؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إن كان متيقناً دخول الفجر فعليه القضاء وإلا لا قضاء عل...
352

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة