هل ستر الله مقرون باعمالنا؟ اي ان اذنبنا ذنب كبير واستغفرنا لهذا الذنب هل من الممكن ان يرفع الله عنا ستره لسبب ما رغم استغفارنا؟
هل يكشف الله ستره عن العبد التائب؟
رقم السؤال: 923
تاريخ النشر: 25/12/2023
المشاهدات: 136
السؤال
هل ستر الله مقرون باعمالنا؟ اي ان اذنبنا ذنب كبير واستغفرنا لهذا الذنب هل من الممكن ان يرفع الله عنا ستره لسبب ما رغم استغفارنا؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- التائب من الذنب كمن لاذنب له.
- والله تعالى ستّير، لا يكشف ستر عبد تاب، بل يكشف ستر من جاهر بالمعصية، أو تفاخر بها .
- أما من تاب، تاب الله عليه.
الشيخ محمد أبو الفضل
أسئلة مقترحة
كثر الكلام عن ما يسمى تكوين الذي يقوم بادرته كل من إبراهيم عيسي وإسلام البحيري والعجوز المسماة ناعوت. فما هو استعداد العلماء لمحاربة هذا الفكر وهؤلاء المرتزقة الذين يحاربون الله ودين الله والإسلام والقرآن؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يبين العلماء الحق فيزهق الباطل. ولكن ليس للحق من يهتم له أو...
هل الذوق الحاصل عند السادة الرفاعية نفس الذوق الحاصل عند السادة الشاذلية أو النقشبندية ... وإذا لا فهل يتوحد الذوق في مرحلة من المراحل ؟ وكيف للعبد أن يوفق في الجمع بين هذه الاذواق جميعها ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: منازل السائرين ومقامات الواصلين هي هي بالجملة بطي أو نشر يقتضيه ا...
ما هو الفرق بين تأويل وتعطيل الصفات؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يوجد صفة يمكن إثباتها على ظاهرها المتبادر أبداً . كل صف...
عن ابن عباس رضي الله عنهما: إن أحدكم ليشرك حتى يشرك بكلبه فيقول: لولاه لسرقنا الليلة. وردت في إحياء علوم الدين ، ممكن شرح من السادة العلماء؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يعني يغفل عن ذكر الخالق المقدر بالكسر ، ويذكر السبب المقدر ...
الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة