إذا كانت زميلة لي في العمل كثيرة الكذب على الموظفين وأنا أعلم بأنها تكذب فما العمل؟ هل عليّ إثم في السكوت وستر حقيقة كذبها ؟
هل يجب التحذير من كثير الكذب؟
رقم السؤال: 2220
تاريخ النشر: 8/2/2024
المشاهدات: 78
السؤال
إذا كانت زميلة لي في العمل كثيرة الكذب على الموظفين وأنا أعلم بأنها تكذب فما العمل؟ هل عليّ إثم في السكوت وستر حقيقة كذبها ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- كثير الكذب يجب التحذير منه خاصة إن كان في كذبه ضرر ومفسدة عامة...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
ما هي العلاقة أن الإنسان داخل بيته غير مرتاح لا نفسياً ولا جسدياً وخارج البيت مرتاح جسدياً ونفسياً هل يوجد سبب؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إ ذا أكثر الذكر في بيته وعامل من فيه بميزان الآخرة وحسن الخلق ...
لماذا رغم قراءة الناس لأذكار الصباح والمساء والتحصينات والرُّقى تراهم دائماً مصابين بعين و حسد وبشكل متجدد مع ما يرافق ذلك من آثار سلبية على العقل و النفس و الصحة ؟؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: عقوبة بعض الذنوب ، أو لتقصيرهم في الفرائض والسنن ، أو لبقائهم على الجنابة يوما كاملا والذكر والتعويذات يخف...
بعض الأحيان أقرأ سورة الواقعة بعد أذان المغرب وقبل صلاة الفريضة بسبب انشغالي ببعض الأمور هل تجزئ قراءتها قبل صلاة المغرب ولكن أذن المغرب ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ورد في فضل سورة الواقعة أحاديث ضعيفة أن من قرأها كل ليلة لم تصب...
هل وقوعي في الذنب بعد تحذير من حولي من الأصدقاء و المعارف منه ؛ يعتبر نفاق؟؟؟ و أنا أقع في هذا الذنب عدة مرات كل مرة أقول لن اعود و اتوب توبة نصوحة و أرى نفسي في ظلمات هذا الذنب، هل لي من توبة؟؟؟ إني أعلم أنيي مائل الى الرجاء من الله أكثر من خوفي منه، كيف أستطيع أن اوازن بينهما؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يختم الله له بخير وتوبة إن كان صادقاً في توبته. وصدق التوبة...
الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة