
إذا كانت زميلة لي في العمل كثيرة الكذب على الموظفين وأنا أعلم بأنها تكذب فما العمل؟ هل عليّ إثم في السكوت وستر حقيقة كذبها ؟
هل يجب التحذير من كثير الكذب؟
رقم السؤال: 2220
تاريخ النشر: 8/2/2024
المشاهدات: 379
السؤال
إذا كانت زميلة لي في العمل كثيرة الكذب على الموظفين وأنا أعلم بأنها تكذب فما العمل؟ هل عليّ إثم في السكوت وستر حقيقة كذبها ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- كثير الكذب يجب التحذير منه خاصة إن كان في كذبه ضرر ومفسدة عامة...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
بلشت ألتزم من فترة بأذكار الصباح والمساء وسورة الملك قبل النوم وأذكار النوم وبالنهار أقرأ ورد يومي من القرآن عدة سور بنية ربنا يفرج همي ويحقق يلي بقلبي هون بدأت أحلم أحلام مزعجة، مرة حلمت بأفعى ، الأحلام بتكون واضحة كأنها واقع ،لماذا بصير معي هيك من لحظة قراءتي للقران ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لعل الشياطين تريد منعك من الالتزام فتزعجك في الأحلام لتخيفك. ...
417
عندما نتحدث عن شخص بأنه أساء لنا و يكون عندنا يقين أنه أساء لنا فهل حديثنا عنه يعتبر غيبة ونأثم عليه؟ وإذا كانت غيبة فبهذه الحالة كيف يستطيع الإنسان أن ينفس عن قلبه ويعبر عن حزنه عمن أذاه؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ...
399
هل يحاسب الله، المرء على ما يجول بخاطره؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يحاسب المرء على ما يجول في خاطره مالم يفعل أو يتكلم... والدليل ما رواه الشيخان عن ...
468
ما حكم التسبيح في القلب أو قراءة القرآن في القلب هل نأخذ أجر عليها مثل القراءة في الجهر ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الذكر ثلاث مراتب: الذكر في القلب فقط. الذكر في اللسان ...
343

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة