
شخص يحول من حسابه الشخصي الخارجي لصاحب له في سورية، فيقبض بالعملة المحلية هناك، ويسدد لأولاد صاحبه بالعملة السورية.
ما حكم أن يقبض الوكيل بالعملة الأجنبية ويسددها لأهلها بالعملة المحلية؟
رقم السؤال: 1772
تاريخ النشر: 6/1/2024
المشاهدات: 165
السؤال
شخص يحول من حسابه الشخصي الخارجي لصاحب له في سورية، فيقبض بالعملة المحلية هناك، ويسدد لأولاد صاحبه بالعملة السورية.
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
- لا حرج في ذلك لأنه كما قلنا اجتماع الصرف والحوالة جائز.
- سواء كان عبر مصرف أو شركة حوالات أو صرف أو حتى حساب شخصي.
مجلة الاقتصاد الإسلامي
أسئلة مقترحة
اختلفت آراء العلماء حول حكم استعمال بخاخ الربو للصائم .. هل يفطر أم لا .. ما هي الفتوى الراجحة عندكم؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: اختلف المعاصرون في بخاخ الربو على قولين: القول الأول: أن بخَّاخ الربو لا يفط...
543
أنا عايش بأوروبا و آخذ مساعدة مالية من الدولة بحكم أني لا أعمل سوى يومين أنا أخبرتهم بذلك، ولكن بالسر أنا أعمل كل الأيام يعني يومين شغل أبيض وباقي الأيام عمل في الأسود ،ماحكم المال الذي اتقاضاه هل حرام؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هذا تحايل ولا يجوز الكذب والغش ..وكونك تعمل فمعناه تستطيع أن تقوم ب...
183
هل عمل المرأة حرام شرعا مع ذكر الأدلة بالحرمانية أو الجواز؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: مع تعقيد الحياة وصعوبتها صار لابد أن يشترك كل من الرجل والمرأة في العمل حتى يأمنوا قوتهم وتكو...
222
أقوم بتوفير مواد البناء لمن يرغب، لكن يطلب مني العمل أولا ثم أقوم بتوفيره لصاحب الطلب وابيعه له تقسيطا علي سنة أو أكثر لكن نسبة ربحي تتغير حسب المدة الممنوحة للسداد. فهل يوجد مشكلة شرعية؟
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: هذا غير جائز، لأن فيه غرر . فالسعر يجب تحديده كليا في مجلس العقد ، ولا تغيير عليه. ...
177

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة