logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

ما الحكم في ركوب المصعد وبداخله فتاة، هل تعتبر خلوة؟

ما الحكم في ركوب المصعد وبداخله فتاة، هل تعتبر خلوة؟

رقم السؤال: 1169

تاريخ النشر: 30/12/2023

المشاهدات: 368

السؤال

ما الحكم في ركوب المصعد وبداخله فتاة، هل تعتبر خلوة؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:


  • خلوة محرّمة.


والله تعالى أعلم.



الشيخ محمد أبو الفضل

أسئلة مقترحة

بالنسبة للمرأة التي تعمل في ألمانيا هل يجوز جمع صلاة المغرب و العشاء في وقت واحد لأنها لا تستطيع السهر لوقت العشاء و يجب عليها الاستيقاظ في الساعة الخامسة للعمل؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يجوز إخراج صلاة عن وقتها بغير عذر. ومن أخرها بلا عذر فق...

هل يجوز للأم إلزام ابنتها التي تبلغ من العمر ٢٧ عاما بأن لا تعيش بمفردها في منزل أمها إذا كانت البنت ترفض أن تعيش مع والدها في منزله لأنه منحرف و يسئ معاملتها؟ و ليس هناك اختيارات كثيرة لدى البنت بل فقط منزل والدتها و هو أكثر مكان ترتاح فيه نفسيا خاصة في غياب الأم بسبب نرجسيتها و كثرة عصبيتها علما أن (الأم متزوجة و مقيمة بالخارج و تنزل زيارة لأهلها كل عدة أشهر)؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الأصل أن تكون سكنى البنت في بيت والدها، أو بيت الزوجية. وللأم الحق بعدم رضاها أن تسكن الب...

ما حكم الاتفاق على خصم أجرة ساعتين مقابل كل ساعة تأخير؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: حسم ساعتين مقابل ساعة تأخير فيه ظلم ، وقد نص الفقهاء على عدم جواز ذلك . مجلة الاقتصاد الإسلامي ...

أخت طلبت من أخيها مبلغا كبيرا بالدولار كدين، فأقرضها المبلغ دون اتفاق أو تفكير، ولما راحت السكرة و جاءت الفكرة، طلب منها ورقة فكتبت له ورقة ورفضت تثبيتها عند كاتب عدل وكتبت فيها التسديد إلى أجل غير مسمى. عندما وجدها غير جديّة بإثبات الدين وتسديده وهو حصيلة تعب وجهد وعمل سنوات طلب منها لضمان جزء من المبلغ بيعه حصة من ميراث الأب فوافقت شفهياً ولكن دون حساب دقيق للسعر (يعني الكلام كان غير جدّي) وعندما جاء موعد استلام إيجار العقار المتفق على بيعه أخذت الإيجار دون تردد ودون أن تقول إنه لم يعد لي الحق بإيجار العقار ولم تعدّل الورقة المكتوب فيها مبلغ الدين كاملاً. هذا الكلام منذ سنة كاملة، وبعد عام تضاعف سعر الدولار، وبقي العقار على سعره بالعملة المحلية، وهي لم تحرك ساكنا ببيع العقار أو فراغه لأخيها. حاليا الأخ معسر، فعاود المطالبة بدينه، فأعطته نصف المبلغ، قائلة: إن النصف الآخر هو قيمة العقار المتفق على بيعه، وبهذا يكون الأخ قد خسر ربع مبلغ الدين بالضبط. اليوم قال الأخ لأخته لا أريد العقار أعيدي لي الدين، فالبيع لم يكن جديا ولم يكن السعر المتفق عليه صحيحا، فرفضت، ورفض الأخ وهو غير مسامح لها. وعندما بدأ بعرض العقار للبيع اكتشف أن حصة الأخت المتفق عليها غير كاملة فهناك جزء ليس باسمها. فما الحل الشرعي؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: ما تم سرده من أحداث فيه لغط وأخطاء عديدة، وسأركز على الاستفادة من بيان تلك الأحداث وليس تقديم حل، لنتعل...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY