والدي يعطيني ليرة ذهبيَّة لبيعها كلَّ شهر تقريبًا (ينفقها على الأكل والشُّرب والفواتير). وأنا آخذ مئتي ألف من ثمنها - دون علمه ودون إذنه - مهما كان سعرها، وأعتبر ذلك نسبةً كنسبة الصَّايغ. آخذ هذا المبلغ لاحتياجاتنا الشَّخصيَّة أنا وأخواتي؛ نصرفها مع بعض حسب الحاجة. هو يصرف علينا بالأكل والشُّرب ومصاريف الجامعة. لكن لا يقتنع بالمصروف الخاصِّ، وإذا دفعنا أيَّ شيء يغضب ويقول: أنا أنفق عليكم. فما حكم هذا المبلغ الَّذي آخذه دون إذنه ودون علمه؟

أنا صاحب شركة ولدي من أصحابي من يريد تشغيل أموالهم وأعطيهم أرباح ،قدمت لهم اقتراح بأن يقوموا بشراء بضاعة و بيعي هذه البضاعة بهامش ربح نتفق عليه، على أن يكون السداد بعد سنة من شراء البضاعة ،هل هذه الحالة حلال؟

مَا حُكْمُ الْفَرَحِ بِمَقْتَلِ الإنْسَانٍ المُسْلِمِ الظَالِمِ القَاتَل ، وَذَلِكَ عَلَى أَيْدِي غَيْرِ الْمُسْلِمِينَ وَالِاحْتِفَالُ بِذَلِكَ وَإِبْدَاءُ السُّرُورِ بِهِ ؟؟

أنا أملكُ نصاباً مِنَ العملةِ الاجنبيةِ في البنك ، و لكن لا يُمكنُني استخراجُها ، ولا أملكُ حالياً مالاً بينَ يديهِ لأنفِقَهُ في مصارفِ الزكاة ، فما الحَلُّ ؟؟