
هل يحل للمرأة طلب الطلاق سواء بوجود سبب أو بغير سبب؟
رقم السؤال: 2300
تاريخ النشر: 11/2/2024
المشاهدات: 151
السؤال
هل يحل للمرأة طلب الطلاق سواء بوجود سبب أو بغير سبب؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- حديث رسول الله واضح: "أيما امرأة طلبت الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة"
- إن كانت تكرهه فلتخلعه مخالعة عند القاضي وعندها تتنازل عن كل حقوقها وتخرج من الكراهة...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
ما هو اللباس الشرعي للمرأة مع التفصيل لو سمحتم مع ذكر هل هناك تجاوزات أم لا وما هي؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليس هناك ما يسمى بزي شرعي أو زي محدد أو لون محدد للمرأة إنما يجب على المرأة ستر زينتها ا...
310
اليوم صليت الفجر قبل الأذان ب10 دقائق هل يجوز أم لا؟ هل يجوز تسبيق الصلاة قبل وقتها ب 10 دقائق ام لا يجوز لأسباب العمل؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: قال الله تعالى: {إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا} فل...
359
أنا أعيش في دولة أوروبية وأعمل في شركة كبيرة، الدوام يبدأ من الساعة السادسة والنصف حتى الساعة الرابعة عصرا أي قبل صلاة الفجر إلى قبل صلاة المغرب بقليل. أغلب الاحيان اضطر ان اذهب خفية لكي أصلي وهذا الوقت هو ملك للشركة وأصلي وانا خائف أن يراني أحد ويخبر المدير، وبعض الأحيان أصلي وأنا جالس وأغلب الصلوات أحس بعدم وجود خشوع طبعا من الخوف هل صلاتي مقبولة؟ وهل آثم على الوقت الذي هو ملك للشركة؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: وقت الصلاة هو حق الله على عباده. فلو عندك استراحة لدقائق تصلي بها يكون الأمر أفضل؛ حتى لا ت...
172
من المعلوم أن نصاب الزكاة هو عشرون مثقالاً بقدر عشرين ديناراً ذهبياً وهو من عيار 24 ويقدر ب85غ تقريباً. حالياً يذكر نصاب الذهب دون ذكر العيار علماً أن أغلب التداول يكون بالذهب عيار 21. هل أفتى بعض العلماء المعتمدين بأن النصاب هو85غ تقريباً بصرف النظر عن العيار وما مستنده. أم يلزم أن يكون نصاب ال85غ من عيار 24؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الحنفية : عند وجود الذهب لا اعتبار للعيار ما كان الذهب غالباً. ...
127

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة