
ما هي البدعة الحسنة؟
رقم السؤال: 404
تاريخ النشر: 6/12/2023
المشاهدات: 425
السؤال
ما الفرق بين الوارث المحمدي والنائب النبوي؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد:
- الوارث المحمدي يكون في العلم والحال والأخلاق فهو وارث نبوة.
- والنائب المحمدي في الهداية والتربية والإرشاد فهو وارث رسالة.
الشيخ عبد الهادي الخرسة
أسئلة مقترحة
ما حكم ترك الرضيع يبكي حتى ينام بمفرده في بعض الأحيان عندما تكون الأم لا تستطيع هدهدته بسبب النعاس أو التعب، وهو لا يكون يحتاج شيء، فقط يبكي للحاجة للنوم ثم ينام، ولا يتعدى ذلك أكثر من عشر دقائق وأحياناً دقيقتين يعني ليس وقت طويل هل تأثم الأم بذلك؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: غريزة الأمومة عند النساء جعلها الله لمعرفة واكتشاف والإحساس بأطفال...
429
هل يجوز قراءة ختمة على نية طلب حماية الله شخص أو ما شابه؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: نعم يجوز وتحصل الإجابة بإذن الله وبحسن الظن بالله. فإن ختم ا...
406
ما حكم التسبيح في القلب أو قراءة القرآن في القلب هل نأخذ أجر عليها مثل القراءة في الجهر ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الذكر ثلاث مراتب: الذكر في القلب فقط. الذكر في اللسان ...
415
أمِّي مريضةٌ بمرض الزَّهايمر، وتقيم عند أختي في مدينة قريبة منِّي منذ سنين. لكنَّ أختي عصبيًّة جدًّا جدًّا، ولا تستوعب مرضها، وتعاملها بسوء لدرجة أنَّها تؤذيها لأنَّها لا تنام في اللَّيل فتتعبها فلا تتمالك أعصابها؛ وبعدها تندم ندمًا شديدًا. زارتني مع أختي وعلمت أنَّها تعاملها بقسوة فقرَّرت أن أبقيها عندي، لكنَّ حالتها ازدادت، وتعبت تعبًا شديدًا بسبب تغيُّر مكان الإقامة، ورفض الطَّبيب تغيير مكانها فأرجعتها إلى منزل أختي. فهل أبقيها عندي ومرضها يزداد؟ أم أتركها عند أختي الَّتي تعاملها بسوء؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيّدنا محمد وعلى آله وأصحابه الحمد أجمعين، وبعد: لو كانت المريضة الَّتي تؤذى ابنتك لما سألتِ فقيهًا ولا طبيبًا، بل إنَّك ستضمِّينها إليك بحنان...
426

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

