ما حكم التسبيح في القلب أو قراءة القرآن في القلب هل نأخذ أجر عليها مثل القراءة في الجهر ؟
هل التسبيح و قراءة القرآن في القلب عليها أجر؟
رقم السؤال: 2075
تاريخ النشر: 14/1/2024
المشاهدات: 62
السؤال
ما حكم التسبيح في القلب أو قراءة القرآن في القلب هل نأخذ أجر عليها مثل القراءة في الجهر ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- الذكر ثلاث مراتب:
- الذكر في القلب فقط.
- الذكر في اللسان فقط.
- الجمع بين ذكر القلب واللسان.
- والأخير هو الذي فيه الأجر والذي عليه المعول...
- أما الذكر من غير تحريك اللسان فليس فيه أي أجر...
- والذكر الذي يكون من غير استحضار في القلب هذا تحريك لسان بما لا يفقه...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
لو سمحتوا بدي شي شغلة اقرأها تفك الحسد كتير ضروري، بدي قول أن في وحدة شفتها وهيي كانت تطلع ع وجهي بدون ما تسمي بالله او تصلي ع النبي وتقول مميزات فيه والله العظيم صرت لما طلع ع المراية شوف حالي مو حلوة بالمرة بس ماما تقلي ما تغيرتي بس هالشي كتير بدايقني وبعد ببكي بشوف حالي بخوف؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا شك أن العين حق ولو كان شيء سابق القدر لسبقته العين فكل شيء بقدر الله تعالى... لكن ...
أريد أن أسأل عارف بالله يعطيني ورداً تهدأ روحي على أثره ويهدأ باطني، أعيش حالة تخبط وضياع وأفوت الصلاة وأحياناً أقطعها وأنا على هذا الحال من خمس سنوات ، أجاهد هذا الشيء الذي بداخلي لكني لا أنتصر بل هو ينتصر وأنا عجزت تماماً، لم أترك شيئاً إلا وفعلت من أوراد قرآن ومعالجين؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: عليك مع الصلاة والسلام على خير الأنام عليه وآله الصلاة والسلام. ...
حوار دار بيني وبين اختي حول زوج أختي الثانية فقالت كيف زوجها متشدد ويسمح لها ترتدي حجاب ناقص فأجبتها انا انه ليس معقد لتدينه إنما عادة فيه هو هكذا صعب ولم أقصد أن أقول أن الدين يعقد الانسان أو أن الذي يتبع الدين معقد الذي قصدته أنه ليس صارماً لتدينه ولكن عبرت عنها بلفظ معقد هل علي شيء في هذا ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هذه غيبة واضحة وصريحة لزوج أختك . وكلمة معقد .. لا تليق بمن...
ما رأيكم بشخص يجد في نفسه فتوراً عن العبادة وانقطاعاً عن الخير في رمضان وحاله متذبذبة وهذا بعد توبته ورجوعه إلى الله تعالى، من وقت طويل بدأت حاله للرجوع إلى سابق عهدها . ويجد في نفسه إقبالاً على الفتن والملذات أقوى مما سبق ويجد في نفسه وسواساً ويجد فيها من الرياء ولم يكن حاله هكذا .كيف يصلح نفسه من اتباع الشهوات والفتن والملذات ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليس كل فتور قصوراً. ولكن الآفة في وجود الغفلة وظهور الشهوة ...
الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة