
ما صحة هذه المقولة: (ترك العمل خوفا من أن يظنه الناس رياء "رياء")؟
رقم السؤال: 1499
تاريخ النشر: 4/1/2024
المشاهدات: 434
السؤال
ما صحة هالمقولة ؟ (ترك العمل خوفا من ان يظنه الناس رياء "رياء")
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- روي عن الفضيل بن عياض أنه قال: ترك العمل لأجل النّاس رياء، والعمل لأجلهم شرك، والإخلاص: الخلاص من هذين. وفي رواية عنه: والإخلاص: أن يعافيك الله منهما....نقله ابن القيم في مدارج السالكين....
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
اليوم شفت يمامة على البلكون عاملة عش و في بيضتين ، شلت العش و رميته ووضعت البيض عل الشباك لتأخذهم، لكن وقعوا و انكسروا ، وحسيت بذنب كبير، أنا رفعت العش لأنه يوجد نموز، وخفت يفوت على البيت ، أريد أعرف كفارة ما فعلت؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: اليمامة استأمنت المكان فبنت عشها لتفرخ فيه . كان عليك الصبر ...
412
أريد السؤال عن صلة الرحم، أعمامي وعماتي علاقتنا فيهم ضعيفة جدا جدا، حتى أنني تعرفت عليهم من جديد، فكيف لي أن أحقق صلة الرحم؛ حتى لا أكون قاطعة للرحم، فهل نيتي هذه تكفي؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: بالنسبة ل أعمامك أنت وأخواتك من أرحامهم، و الواجب عليهم صلتكم. و عماتك نفس الحكم . ل...
349
هناك أوراد مثل ( حزب النصر للشاذلي و ورد الإمام الغزالي و حزب البحر و غيرها مما يلتزم به السالكين من أهل التصوف ) هل في قراءتها و الالتزام بها شيء من البدعة ؟ طبعاً بعد الأذكار اليومية المعروفة لدينا أهل السنة و الجماعة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا ضير بل هو حسن. والله تعالى أعلم. الشيخ: محمد أمي...
384
ما حكم هز الجسم أثناء تلاوة القرآن؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: في شريعتنا ليس ممنوعاً طالما ضمن الآداب الإسلامية. أقصد الحرك...
416

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

