
ما حكم مشاورة الزوجة؟
رقم السؤال: 3480
تاريخ النشر: 3/7/2024
المشاهدات: 671
السؤال
ما حكم الشرع في مشاورة الزوجة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- يستحب، وهو يورث الإلفة والمودة والسعادة ..بشرط أن لا تتسلط الزوجة على القرار ،وتغلب الرجل على أمره .
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: أبو الفضل محمد
أسئلة مقترحة
أريد أن أسأل عارف بالله يعطيني ورداً تهدأ روحي على أثره ويهدأ باطني، أعيش حالة تخبط وضياع وأفوت الصلاة وأحياناً أقطعها وأنا على هذا الحال من خمس سنوات ، أجاهد هذا الشيء الذي بداخلي لكني لا أنتصر بل هو ينتصر وأنا عجزت تماماً، لم أترك شيئاً إلا وفعلت من أوراد قرآن ومعالجين؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: عليك مع الصلاة والسلام على خير الأنام عليه وآله الصلاة والسلام. ...
431
هل يجوز الدعاء بالاستعجال، مثلاً اللهم عاجلاً غير آجل؟ أم هذا سوء أدب مع الله؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يجوز ، والتسليم أولى ، فالدعاء يجب أن يقال مع اليقين بالإجابة .. ...
492
هل يجوز التقليل من زيارة الأرحام مثلاً أهل زوجي أو إخوتي لما يحصل منهم من مواقف تزعجني ولا أرد عليهم ولكن اضطر حينها أتكلم عليهم بظهرهم فقمت بتقليل زيارتي درء للغيبة والنميمة والله العليم بذلك؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: صلة الرحم تعتبر بحق الرجال آكد منها بحق النساء. وليس للصلة أ...
440
كنت في احتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم وأظهروا الأثر الشريف ( شعرة النبي صلى الله عليه وسلم) وكان هناك شيخ هو من حملها، لكن هذا الشخص مجاهرة وأمام الناس بعد أن وضع الأثر أشعل سيكارة ودخن، فاستنكرت هذا الأمر وكلمت الناس عنه فهل هذه غيبة؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: نعم هي غيبة . والرجل مبتلى عافاه الله والمسلمين. وإن كان مسيئا بفعله فبحضور الأثر ا...
405

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

