في الشام وفي رمضان أحد الأشخاص يخرج في وقت السحر ليوقظ النائمين يسمى مسحراتي وهذا طوال شهر رمضان وفي آخر رمضان أو العيد يأتي إلى كل الحي الذي مر بجانبه وزعم أنه هو الذي أيقظهم يأتي إلى كل بيت ويأخذ أجرته السؤال : ما حكم عدم إعطائه شيئاً مع العلم أنه لا أحد يعينه مسحراتي ،وإن طالبني بأجرته ماذا أقول له ،وما حكم المال الذي يأخذه علماً أن غالب الناس تعطيه عن غير طيب نفس وأصلاً لا يحتاجون إليه مع التقدم التكنلوجي ووجود المنبهات؟

هل وقوعي في الذنب بعد تحذير من حولي من الأصدقاء و المعارف منه ؛ يعتبر نفاق؟؟؟ و أنا أقع في هذا الذنب عدة مرات كل مرة أقول لن اعود و اتوب توبة نصوحة و أرى نفسي في ظلمات هذا الذنب، هل لي من توبة؟؟؟ إني أعلم أنيي مائل الى الرجاء من الله أكثر من خوفي منه، كيف أستطيع أن اوازن بينهما؟

هناك أوراد مثل ( حزب النصر للشاذلي و ورد الإمام الغزالي و حزب البحر و غيرها مما يلتزم به السالكين من أهل التصوف ) هل في قراءتها و الالتزام بها شيء من البدعة ؟ طبعاً بعد الأذكار اليومية المعروفة لدينا أهل السنة و الجماعة؟

مررت في الشارع بقط فقلت عنه أن هذا هو موسى من باب المزاح لم يعني سخرت من اسمه "موسى" واحد قريبي لم أقصد نبي الله موسى هل فيها شيء؟ والسخرية يعني من اسم موسى بأن أطلقته على القط بدون قصد النبي موسى عليه السلام إنما قلت هذا القط من هيئته تحس اسمه موسى ،والاسم اسم قريبي ،كذلك عندنا أشخاص مثلاً يقولون اسم داوود ينطقونه داود بسكون فوق النون ومحمد ينطقونه مِحمد بكسر الميم الأولى ، ونحن نسخر من تسمية أولادهم بهذه الطريقة ولا نقصد السخرية من اسم داوود أو محمد إنما نسخر مم اسم داوْد التسمية التي فيها خطأ؟