
كيف يمكن تقسيم تركة 5 ملايين على أم وزوجة و6 بنات و4 ذكور؟
رقم السؤال: 1256
تاريخ النشر: 31/12/2023
المشاهدات: 247
السؤال
كيف يمكن تقسيم تركة 5 ملايين على أم وزوجة و6 بنات و4 ذكور؟
الجواب
- الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- أولاً:
- نحسب المسألة الإرثية ونوزع الأسهم ونصحح المسألة بحسب عدد الرؤوس وقد صحت المسألة الإرثية من 336
- فللأم 56 سهم
- وللزوجة 42 سهم
- و17 سهم لكل بنت
- و34 سهم لكل ذكر
- الآن نقسم المبلغ المراد قسمته على أصل المسألة المصحح فيكون لدينا ناتج وهو:
- 5000000/336= 14880.95238095238
- فنقوم بضرب الأسهم بهذا الناتج بالترتيب فيكون الناتج خصة كل وارث من الورثة على الشكل التالي:
- حصة الأم 56*14880.95238095238= 833333.3333
- حصة الزوجة 42*14880.95238095238=625000
- حصة كل بنت 17*14880.95238095238=252976.1904761905
- حصة كل ذكر 34*14880.95238095238=505952.3809523809
- هذه أسهل الطرق لحساب توزيع التركة...
- والله تعالى أعلم.
- الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
كيف توزّع تركة رجل مات وترك: زوجتين، وأختًا لأمٍّ، وبنتَ ابنٍ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: للزَّوجتين الثُّمن مناصفةً بينهما، والباقي لبنت الابن فرضًا وردًّا، ولا شيء للأخت من ال...
231
أنا متزوِّجة ولديَّ طفل، وزوجي مسافر من خمس سنوات ولا يسأل عنِّا إطلاقًا، أريد الطَّلاق وهو لا يريد، رفعت قضيَّة مخالعة وسوف تتمُّ إن شاء الله.،هل يتوجَّب عليَّ قضاء عدَّة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: العدَّة أمر تعبُّديٌّ، وتبدأ من لحظة الطَّلاق أو الحكم بالخلع. وهي فرض عليك ...
128
توفِّي والدي وتمَّ اقتسام تركته، بعد ذلك قامت والدتي بتوزيع حصَّتها على أبنائها حسب الشَّرع، إلَّا حصَّتَها من منزلٍ تمَّ بيعُه مؤخَّرًا فقد أعطتنا إيَّاها لأنَّنا بناتٌ لم نتزوَّج. فهل هذا جائزٌ شرعًا؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أمُّك حرَّةٌ حالَ حياتها تهبُ مَن تشاء من أبنائها أو بناتها بشرط العدل . والعدلُ لا...
129
أنا متزوجة من ٤ سنوات وفي السنة الأولى نشأت مشادة كلامية بيني وبين زوجي على الهاتف وكنت في الشهر الخامس من الحمل، وخرجت من المنزل بعد أن قال لي زوجي: إن خرجتي فأنت طالق، وبعدها في مرة أخرى في مشاجرة بسبب الأهل وأثناء غضبه قال: إن دخل أحد من أهلك بيتي أنت طالق، ومع هذا زاروني بعد سنة تقريبا من هذا الخلاف. فما الحكم الشرعي لزواجنا وما الذي يتوجب علينا فعله؟ مع العلم لدينا الآن طفلان.
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هما طلقتان ظاهرا، ولكن ينظر في التفاصيل؛ ليعلم إن كان راجعها قبل مضي مدة العدة في الأولى ولو حكما...
225

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة