ما حكم فسخ الخطوبة قبل الدخول؟
رقم السؤال: 2940
تاريخ النشر: 21/5/2024
المشاهدات: 327
السؤال
ما حكم ترك المخطوبة للخطيب ،مكتوب كتابهن وليس داخل عليها، كيف يتم توزيع المهر؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- إن بادرت بفسخ الخطوبة ، وطلبت الطلاق قبل الدخول .. يمكنها أن تخالعه وترد له ما دفعه كاملاً ..أو يتراضيان .
- أما إن كان هو الذي سيطلقها فلها نصف المهر المسمّى بالعقد.
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: أبو الفضل محمد
أسئلة مقترحة
توفِّي زوجي وكان يُشَغِّلُ مبلغًا لأولاد أخيه المُتَوفَّى، والأولاد لا يعرفون عن المبلغ أبدًا، والآن يطالبني عمُّهُم وجدَّتهم بالمبلغ دون علم أصحابه، فما الحكم الشَّرعيِّ في ذلك؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إن كان الأولاد قد بلغوا راشدين فيجب تسليم المال لهم مع أرباح السِّنين الَّتي كان المال ف...
296
ما حكم المرأة المطلقة التي لم تعتد العدة ولم ينصحها أحد ولم تكن تعلم إن كان عليها إثم أو لا ،هي كانت تعلم أنه تجب عليها العدة ولم تعلم عقابها؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إذا مضى وقت العدة فعليها التوبة . والله تعالى أعلم. ...
324
امرأة زوجها تزوج عليها فاشترطت عليه أن لا يلمسها وليس لديه أي حقوق عندها وتظل هي مع أبنائها فوافق الزوج على ذلك ولكن بمرور الأيام بدأ يتقرب منها وهي ترفض رفضاً باتاً، فهل عليها حرمة ؟؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: تحريم ما أحل الله ومنع الحق عن أهله لا يجوز. والله تعالى ...
255
تم عقد قراني على شاب منذ سنة ولكن لم نتزوج بعد ولكن ألاحظ انه يتهاون في أداء بعض الفرائض ولا يصلي الفجر حاضرا، ولا يقبل النصح، هل أؤثم إذا بقيت معه؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: في الحديث الصحيح: من جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه.... فمن لم يكن مرضي الدين والخل...
304
الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة