logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

هل يجوزُ أن أعطي العُمَّالَ رواتبَهُم من أموالِ الزكاةِ ؟؟ عِلماً أننا مُتوقفين عَنِ العمل الآن ، وهُم مِمَّن تجبُ عليهِمُ الزَّكاة

هل يجوزُ أن أعطي العُمَّالَ رواتبَهُم من أموالِ الزكاةِ ؟

رقم السؤال: 43

تاريخ النشر: 29/11/2023

المشاهدات: 134

السؤال

هل يجوزُ أن أعطي العُمَّالَ رواتبَهُم من أموالِ الزكاةِ ؟؟ عِلماً أننا مُتوقفين عَنِ العمل الآن ، وهُم مِمَّن تجبُ عليهِمُ الزَّكاة

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:


  • نعم ، إذا كانُوا مُتوقفين عَنِ العملِ ولا يَستحِقُّون أجرةً أثناءَ تَوقفِهِم، يَصحُّ إعطاؤهُم مِن الزَّكاةِ


  • أو إذا كانت رواتِبهُم غير كافية ، يَصحُّ إعطاؤهُم مِنَ الزكاةِ زيادةً على رواتِبهُم


الشيخ عبد الهادي الخرسة

أسئلة مقترحة

هناك ألعاب على الإنترنت فيها مراحل أو صناديق مثلاً لا تفتح إلا من خلال شرائها، فما حكم بيع وشراء مثل هذه الأمور؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هو غير ملزم بالشراء ولو اشترى لا مانع إذا تحققت فيه شروط المبيع أ...

أخ أعطى أخاه (٢٥٠٠) دولار مضاربة، وبعد يومين قال المضارب: ربحت الصفقة وأصبحت نقودك (٣٢٠٠)، فنزل المضارب ليشتري حاجة وترك جواله مفتوحًا، فجاء زميله وسرق الحساب بطريقة ما - كما يدعي -، وأصبح الحساب صفرًا. والسارق في السجن، والأخ المضارب يطلب من أخيه صاحب المال تحمل الخسارة، وصاحب المال يدعي التقصير في حفظ المال لأن المضارب ترك جهازه مفتوحًا، والمضارب يدافع عن نفسه بقوله: تركت الجهاز في غرفتي الخاصة، لكن جاري في الغرفة اقتحم غرفتي على غير العادة. وطبيعة العمل الذي كان يعمل به المضارب: متاجرة على منصة كوتكس بالدولار بالخيارات الثنائية، دون استخدام أية رافعة مالية. فما رأيكم؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: يجب على المستخدم عند انتهاء جلسته إغلاق حسابه Logout ، أما تركه مفتوحًا فيجعله مقصرًا في عمله ، ...

ما هو حكم الاطلاع على الكتب المنشورة على الإنترنت ' pdf ' ؟ من غير إذن الناشر أو المؤلف، تحديداً الكتب الجديدة التي ما يزال أصحابها أحياء؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إن كانت الكتب مما يلزم طالب العلم ..ولا غنى عنها . .وليست متوفرة ....

رجل شارك أخاه على شقة ب ٥٢ مليون منذ عام ونصف بقصد التجارة، ولم يتيسر بيعها منذ عام، والآن جاء مشتري وعرض سعر ٦٢ مليون، ولم يوافق الأخ الشريك على السعر، بحجة احتمال ارتفاع سعرها أكثر، فما الحل الشرعي لهذا الأمر؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: إن كان تقسيم الشقة ممكنا فيمكن لكل شريك اتخاذ القرار الذي يناسبه، وإلا فيجب على الشريك الرافض ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY