أنا تاجر واحسب المال كل سنة برمضان لأخرج الزكاة، فأجمع المال بعد مصروفي وأخرج الزكاة. يعني مثلا عندي هذه السنة ١٠٠ ألف دولار على البرنامج المحاسبي، وصرفت خلال السنه ٢٠ ألف دولار، فأخرجت الزكاة عن ٨٠ ألف دولار. فهل هذا صحيح؟ علما أن عندي دين ميت اعتبرته خسارة وأخرجته من المربح.

أخ كفل أخاه منذ أربع سنوات، وكان المبلغ يعادل (١٠٠٠٠) دولار، فهل يستطيع تثبيته الآن ذهبًا؟

لدي شركة تجارة الكترونية وقمت بتوظيف (٥٠) مسوقا للترويج للمنتجات أونلاين مقابل عمولة، وقمت بوضع شرط على المسوقين، وهو أنه في حال قيام أي مسوق بالانسحاب من العمل والخروج من مجموعتنا على الواتساب دون عذر مسبق وإبلاغي بالسبب فليس له لدى الشركة أي عمولة . وفعلا قامت مسوقة بالخروج من مجموعتنا بسبب انزعاجها من زبون سيء دون إبلاغي وطالبتني بعمولاتها. فهل تستحق هذه العمولة أم لا؟ مع العلم أنني أقوم بالتنبيه بشكل مستمر على هذا الأمر وهي تعلم به.

أحد الأصدقاء التجار مقيم في تركيا و لديه اعمال في تركيا وسوريا. يوزع أقساطا من زكاة أمواله خلال العام على مستحقيها في سوريا بالليرة السورية. وعند حولان الحول يقوم بحساب وعاء زكاته، ويقيّمه بالليرة بسعر يوم حولان الحول، ثم يحسب زكاته ، ثم يقوم بحسم ما دفعه من أقساط ليسدد الباقي. فكيف يقيّم الأقساط التي دفعت بالليرة؟ بسبب التغيير الكبير في قيمتها.