logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

هل تجوز قراءة ختمة من الجوال ؟ وهل يحتسب الأجر نفسه؟ و إذا كانت المرأة عندها عذر شرعي وقرأت من الجوال ، هل ينحسب من الختمة؟

ما حكم قراءة القرآن من الجوال؟

رقم السؤال: 2243

تاريخ النشر: 9/2/2024

المشاهدات: 262

السؤال

هل تجوز قراءة ختمة من الجوال ؟ وهل يحتسب الأجر نفسه؟ و إذا كانت المرأة عندها عذر شرعي وقرأت من الجوال ، هل ينحسب من الختمة؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:



  • المصحف والجوال هي وسائل لقراءة القرآن وتغير الوسيلة لا يذهب الثواب...


  • وبالتالي القراءة من الجوال لها نفس الثواب من المصحف...


  • ويجوز للحائض قراءة القرآن أيضاً...



  • والله تعالى أعلم.




الأستاذ: مهند الملا

أسئلة مقترحة

نحن نسكن في أوروبا و هُنا أغلب الأماكن بعيدة جداً فإذا حكم وقت الصلاة و كُنّا في مكان مُزدَحِم و مُغلَق و لا مجال للصلاة وقوفاً هل يجوز الصلاة جلوساً ؟ و هل يجب أن نعود و نقضي الصلاة في البيت ؟ علماً أنه ممنوع في بعض الأماكن الصلاة و لكنني أصلي و لكن في بعض الأوقات إذا حكم وجود الكثير من الناس أصلي جلوساً لكي لا ينتبه أحد و تحصل مشاكل فهل هذا يجوز ( علماً هذه المواقف قليلة جداً لقلة خروجي من البيت ) .. و هل تجوز الصلاة في السيارة إذا حكمت الصلاة و أنا في الطريق و ستحكم الصلاة التي بعدها قبل أن أصل إلى البيت؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: من خاف فوات الوقت ولم يكن لديه مقدرة على الصلاة قائما كأن كان في قطار ...

لدي ذهب أتزين به فهل علي فيه زكاة؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: بخصوص زكاة الحلي (الذهب المصاغ) فهناك اتجاهين في الفقه الإسلامي: أحدهما يرى وجوب الزكاة...

ما حكم التعابير الشعبية مثل: حيلات ربي ، وصرعت ربي، تحت الله بشبر، بعرض أختي ،الله مع دواليبك؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: حيرت ربي : كفر . صرعت ربي : كفر . تحت الله بشبر : معصي...

ما هو حكم تجارة الديون في الشريعة الإسلامية؟ بمعنى لو أن شخصاً اقترض من البنك ١٠ آلاف دولار وسدد ٣ آلاف دولار، ثم عجز عن السداد للبنك. وطالب البنك الشخص، ولم يسدد، بعد ذلك لم يعد يطالب بالدين مرة أخرى لانشغاله. ثم جاء شخص وعرض على البنك أن يشتري هذه المديونية ب ٣ آلاف دولار فباعه البنك هذه المديونية، فكان له حق مطالبة الطرف الأول، وعرض عليه إن سدد ٥ آلاف دولار فسوف يسقط الدين عنه، فهل هذا التصرف صحيح؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: لا يوجد تجارة للديون في الشريعة الإسلامية، حيث يحرم بيع الديون وشراؤها، ومن...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY