logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

قمت ببيع سيارة تقسيطًا، وبعد شهر تقريبًا عرضها صاحبها الجديد للبيع نقدًا، فعرضت أن أشتريها نقدًا، ودون اتفاق أو نية مسبّقة لإعادة عملية الشراء، فما مدى جواز ذلك؟

ما حكم البيع تقسيطا والشراء نقدًا؟

رقم السؤال: 1986

تاريخ النشر: 10/1/2024

المشاهدات: 141

السؤال

قمت ببيع سيارة تقسيطًا، وبعد شهر تقريبًا عرضها صاحبها الجديد للبيع نقدًا، فعرضت أن أشتريها نقدًا، ودون اتفاق أو نية مسبّقة لإعادة عملية الشراء، فما مدى جواز ذلك؟

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد:


  • لا مشكلة فيما فعلت، طالما أن البيع والشراء بدون تواطؤ.


  • الإسلام يمنع البيوع الخطأ حرصا على المصالح العامة والخاصة، والمنع ليس هواية أو منهجًا، بل للنية مطرحها، وللمقاصد مطرحها، والموازنة بينهما هي الحاكم في المنع أو الإجازة.


مجلة الاقتصاد الإسلامي

أسئلة مقترحة

أدرس الطب وأحتاج إلى الإطلاع على كتب ومراجع مختلفة ومعظمها تكون مقابل مادي ولها حقوق نشر وهي يمكن توفيرها مجانا بسهولة عبر النت فما حكم تحميل هذه الكتب مجانا؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يجوز الاطلاع عليها وتحميلها بشرط عدم الضرر بالمكتبة الطابعة وعدم توفرها...

ما حكم عمليات التجميل للشباب كتحسين مظهر مثلا (ترهل جفن) وهل يعتبر تغيير في خلق الله خاصة أن هذا الترهل في الجفن يسبب بعض المتاعب لصاحبه أمام الناس؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الضابط في عمليات التجميل للرجال والنساء هو إصلاح عيب خلقي وإعادته لأصل الخلقة لا التجميل بم...

بعد العمل في المواد اللاصقة أبحث كثيراً في يدي لإزالة موانع الوضوء ولكن بعد الصلاة أجد أحيانا أنه قد بقي شيء منها لم يزل وربما أعدت الصلاة مرتين أو ثلاثة وأحياناً أجد شيئاً في آخر اليوم قد بقي عالقاً ولم أنتبه له ولربما كان شيئاً صغيراً أو قليلاً ( من المواد العالقة في اليد ) هل علي قضاء الصلاة كل ما وجدت شيء أم أنه يندرج تحت عموم البلوى ؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: اختلف الفقهاء إذا كان الحائل يسيراً، ولم يزل لعذر، فهل يعيد الغسل ، وإذا أعاد هل يغسل الموضع الذي لم تمسه ا...

شاركت قريب لي عام ١٩٨٧ بصيدلية في بلد أوروبي، ودفعت له مبلغًا كبيرًا في حينه، واشترطت عليه أنه في حال اقترض من البنك، فأنا لا أشارك في هذا، ولي ثلث أرباح الصيدلية. كنت أتحين أن تكون زياراتي بداية السنة، لعله يكون قد أعدَّ جردًا لمحتويات الصيدلية، لبيان أرباحي، لكنه كان يعطيني دفتراً بالفرنسية وأنا لا أفهم هذه اللغة، مدعيًا خسارة الصيدلية، فلا يعطيني شيء، وبقي الأمر كذلك عدة سنوات، ثم دفع لي رأسمالي عام ٢٠٠٠ وأعلمني فك الشراكة. علمًا أنه كان يسجل بعض مصاريف بيته - لأنه يسكن في بناية الصيدلية، فقد اشترى البناية والصيدلية بالصفقة نفسها - المهم أنه كان يسجل مصاريف أثاث بيته وسواه في الدفتر الذي يقدمه للحكومة، ولما كنت أعلم هذه الحيل طالبته أن يمسك دفتر ثاني. فهل يجب عليه دفع ثلث الفوائد التي كان يدفعها للبنك خلال تلك الفترة والمصاريف الخاصة التي كان يسجلها أم لا؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: شركة طالت ٢٣ سنة دون حسابات ختامية أمر مستغرب، فكيف قبلت الاستمرار ؟ لا يعقل استمرار الخسارة كل تلك ال...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY