
أردت صرف ١٠٠ دولار مقابل الجنيه المصري، واستلم صديقي ال ١٠٠ دولار، وقال: ساعة وآتيك بالجنيهات؟
ما لو أردت صرف ١٠٠ دولار مقابل الجنيه المصري، استلم صديقي ال ١٠٠ دولار، وقال: ساعة وآتيك بالجنيهات؟
رقم السؤال: 1307
تاريخ النشر: 1/1/2024
المشاهدات: 157
السؤال
أردت صرف ١٠٠ دولار مقابل الجنيه المصري، واستلم صديقي ال ١٠٠ دولار، وقال: ساعة وآتيك بالجنيهات؟
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
- هذا فيه ربا النسيئة، والصحيح أن يكون التبادل بالمجلس، فكلا البدلين من جنس الثمنيات.
- وينطبق عليهما شروط الصرف: المجلس والتقابض.
مجلة الاقتصاد الإسلامي
أسئلة مقترحة
ما حكم امتلاك سيارة بنظام القرض التمويلي في كندا حيث يتعسر الشراء بالنقد؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: عليك أن تقدر مقدار الضرورة التي أنت فيها، فإذا تعذر التمويل الإسلامي والشراء نقدا، فيمكنك ال...
144
لدي أجهزة لصناعة الأسنان بتقنيات عالية مؤتمة بالكامل، وتستخدم برامج خاصة، متاحة في الأسواق وهي ليست نسخ أصلية، ولو أردنا شراءها لكانت التكلفة مرتفعة جدًا، وهذا الأمر يقلقني.
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: بعد الاستفسار من السائل تبين أن الأجهزة Hardware صناعة شركة والبرمجيات Software صناعة شركات أخرى، ...
167
فما حكم قول العوام: " فلان ما بيرحم ، و ما بخلي رحمة الله تنزل " ؟؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: • قولهم فلان لا يرحم لا يترتب عليه شيء إذا كان موافقا للواقع • وأما قولهم " وما بخلي رحمة الله تنزل " ...
148
الإناث تحب التزين ، وخصوصًا في التجمعات النسائية ، فتقوم إحداهن بالسؤال عن نوع العطر الذي أضعه، أو المساحيق التي استعملها. هل إذا أعلمتها في ما استعمله فوضعته خارج المنزل وأمام الرجال الأجانب فهل علي إثم في ذلك؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إن عرفت عنها تبرّجها، تشاركينها إثمها . وإن لم تعرفي عنها ذلك وأعلمتيها لا شيء عليك. ...
156

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة