ما حكمُ هذا الدُّعاءِ بهذا الدُّعاء ( اللهُمَّ إنَّا لا نَسألُك ردَّ القضاءِ بل نسألُكَ اللُّطفَ فيهِ)
ما حكمُ الدُّعاءِ بهذا الدُّعاء ( اللهُمَّ إنَّا لا نَسألُك ردَّ القضاءِ بل نسألُكَ اللُّطفَ فيهِ)
رقم السؤال: 96
تاريخ النشر: 29/11/2023
المشاهدات: 58
السؤال
ما حكمُ هذا الدُّعاءِ بهذا الدُّعاء ( اللهُمَّ إنَّا لا نَسألُك ردَّ القضاءِ بل نسألُكَ اللُّطفَ فيهِ)
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد:
- الدُّعاءُ بهذا الدُّعاءِ جائزٌ
- لأنَّ القضاءَ مِنهُ ما هُوَ مُبرَمٌ كالمَوت ، لا يُرفَعُ بالدُّعاء ، فنسألُ اللهَ اللُّطفَ فيهِ عِندَ نُزولِهِ
الشيخ عبد الهادي الخرسة
أسئلة مقترحة
صديق لي يسال أراد أن يشتري سياره فذهب إلى البنك لكي يأخذ تمويل للسياره فأخبره موظف البنك أن المبلغ نقدي سيكون في حسابه البنكي ويستطيع أن يفعل به ما يشاء وسيدفع المبلغ للبنك أقساط بفائده ١٩.٥ صديقي رفض ع أساس أنه ربا السؤال هل لو اتفق صديقي مع البنك على أن يقوم البنك بتحويل المبلغ إلى وكالة السيارة دون أن ينزل بحسابه البنكي هل يعتبر ربًا أم لا ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: كلا الصورتين الواردتين ربا محرم . الصورة الشرعية أن يشتري البنك السيارة نقداً ثم يبيعه إي...
عندنا بيت نؤجره كيف نحسب زكاته حتى نخرجها ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: لازكاة في العقارات المؤجرة عند الجمهور إلا إذا كان معك نصاب فإنك تضم إليه الأجرة الفاضلة عن حاجتك وتزكيه...
شابٌّ احتاج مبلغًا ماليًّا، فذهب إلى بائع جوَّالات وقال له: هاتفي هذا للبيع، كم يساوي؟ قال له: سعره حاليًّا ((2500)) دولار. قال له: بعتُهُ لك، وبعد أسبوع سيأتيني مالٌ؛ فلو تبقيه ولا تبيعه أنا أشتريه منك، وبعد أسبوع اشتراه منه ب ((3000)) دولار، هل هذا عقدٌ جائزٌ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إن تمَّ عقد البيع الأوَّل دون أيِّ تواطؤ بين البائع والمشتري، ودون علم المشتري برغبة...
أيهما أفضل في الأضحية الشاة أم الكبش؟ وهل صحيح أنه لا يجوز أن يضحي كبشاً مخصياً؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: يُسْتَحَبُّ في الأُضْحِيَةِ أَنْ تَكُونَ أَسْمَنَ وَأَعْظَمَ بَدَنَاً مِنْ غَيْرِهَا، لِقَوْلِ ...
الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة