
لما كنت حامل قلت رح سمي ابني محمد ولما ولدت، بيت حماي صاروا يقولوا هاد الولد شال اسم جدو عالأصلي وزوجي ما بدو يكسر بخاطرهن، ناذرة نذر فما الحل؟
هل يجب الوفاء بالنذر المباح؟
رقم السؤال: 1022
تاريخ النشر: 27/12/2023
المشاهدات: 263
السؤال
لما كنت حامل قلت رح سمي ابني محمد ولما ولدت، بيت حماي صاروا يقولوا هاد الولد شال اسم جدو عالأصلي وزوجي ما بدو يكسر بخاطرهن، ناذرة نذر فما الحل؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- النذر لا يكون إلا بالطاعات كنذر الصيام أو الصلاة أو غيرها من العبادات...
- أما نذر المباحات فلا يجب الوفاء بها لأنها مباحات...وفيها كفارة يمين لأن النذر فيما ليس بطاعة يعتبر يميناً...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
هل تصح هذه الصيغة: "اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله ضاقت حيلتي أنت وسيلتي أدركني يارسول الله" ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: نعم جائزة ، لأن الله يفرج الكرب بسبب وبغير سبب ففي الحديث: (من فرج عن مسلم كربةً) فأسند تفريج الكرب إل...
1228
أنا صاحب شركة ولدي من أصحابي من يريد تشغيل أموالهم وأعطيهم أرباح ،قدمت لهم اقتراح بأن يقوموا بشراء بضاعة و بيعي هذه البضاعة بهامش ربح نتفق عليه، على أن يكون السداد بعد سنة من شراء البضاعة ،هل هذه الحالة حلال؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يجوز لهم أن يشتروا نقداً ..و يبيعوه لأجل ..والاتفاق على السعر يك...
244
هل دين الذهب ربا؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الذهب من الأموال الربوية ، فالأصل أن يكون فيه تقابض في مجلس الع...
268
هل هناك قول للإمام أحمد بن حنبل رحمه الله أن مَن عليه قضاء الصَّلوات الفائتة لا يتطلب منه أن يقضيها؟
الجواب
قضاءُ مَن ترَكَ الصَّلاةَ عمدًا حتَّى خرَجَ وقتُها اختَلفَ أهلُ العِلمِ في قضاءِ مَن ترَكَ الصَّلاة عمدًا حتى خرَج وقتُها، على قولين: القول الأوّل: مَن ترَكَ صلاةً عمدًا حتى خرَج وقتُها لزِمَه القض...
290

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

