ما حكم مقولة (الله لا يضرك )؟
رقم السؤال: 2415
تاريخ النشر: 6/3/2024
المشاهدات: 101
السؤال
ما حكم مقولة (الله لا يضرك ) هل هي حرام ام جائزة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- واعلم أنه لا يضر وينفع ويصل ويقطع إلا الله ...جائزة وهي بمعنى لا كتب الله لك ضررا
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: Abualfadl Muhamad
أسئلة مقترحة
صفات الله عز وجل موجودة منذ الأزل ؟ هل كانت موجودة قبل الخلق ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: نعم، صفات الله تعالى قديمة أزلية متصف بها قبل إيجاد الخلق الحوادث، ولم يكسبه خلقه للحوادث صفةً لم يكن متص...
أنا أعمل في شركة بها الكثير من غير المسلمين، منهم نصارى ومنهم من يصرّح بإلحاده.. سواء كان من خلفية مسلمة أو مسيحية ... وأحيانا نتعرض أثناء الاستراحة لعرض بعض الأطعمة على بعضنا البعض ..ما حكم أكلنا من طعامهم، وما حكم أكلهم من طعامنا ؟ وهل يختلف الأمر إذا كان طعاماً ، أو أن يدفع أحدنا مالاً لشراء الطعام لنا جميعاً، سواء كنت أنا أو هم ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إن كانوا كتابيين ..فيجوز أن تأكل من طعامهم ..إن كان حلالاً .. أو ...
سألتني طفلتي: لماذا نرتدي ثياب الصَّلاة عندما نصلِّي؟ أجبتها: لأنَّ الله يرانا، فسألَتني: لماذا لا يرتدي النَّاس ثيابهم في الحمَّام؟ ألا يراهم الله أيضًا؟ أجبتها: إنَّ الله لا ينظر إلى عورات النَّاس. ثمَّ سألَتني: أليس مَن خلَقَنا هو الله؟ كيف خلَقَنا وهو لا يرى عورة الإنسان؟ الطِّفلة عمرها سبع سنوات وصراحةً أنا لا أملك إجاباتٍ مقنعةً تناسب عمرها.
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليتك اعترفتِ بأنَّك لا تملكين إجابات قبل أن تجيبيها بهذا الشَّكل. إنَّ تأسيس مفهوم ا...
لماذا لا ينزل عذاب الله على الكفرة؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لوجود النبي صلى الله عليه وآله وسلّم، فلعلّ أحدهم تبلغه الدعوة الإسلامية فيؤمن. والعذاب كان...
الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة