logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةحديث

إن الإمام النووي رحمه الله تعالى ذکر في مقدمة الأربعین (ألتزم من هذه الأربعین أن تکون صحیحة) ومع هذا في الأربعین أورد الأحاديث غیر صحیح؟ وأیضا الأحاديث أکثر من أربعین؟

هل أحاديث الأربعين النووية جميعها صحيح ؟ ولماذا هي أكثر من أربعين حديث ؟

رقم السؤال: 259

تاريخ النشر: 29/11/2023

المشاهدات: 198

السؤال

إن الإمام النووي رحمه الله تعالى ذکر في مقدمة الأربعین (ألتزم من هذه الأربعین أن تکون صحیحة) ومع هذا في الأربعین أورد الأحاديث غیر صحیح؟ وأیضا الأحاديث أکثر من أربعین؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

وبعد:



  • أولاً: الصحيح قسمان :

صحيح لذاته وصحيح لغيره، وأحاديث الأربعين منهما. 


  • ثانياً: زاد عن الأربعين حديثان، وكسر العدد يصح أن لا يذكر، ويكتفى بذكر العدد الصحيح


  • كما قالوا في رواية أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عاش ستين سنة


  • قالوا: الرواية محمولة على إلغاء الكسور والاقتصار على ألفاظ العقود.



الشيخ عبد الهادي الخرسة

أسئلة مقترحة

ماصحةُ حديث: (ليس على الميّتِ أشق من الليلة الأولى ، ارحموا موتاكم بالصّدقة).

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد: هذا الحديث لا يصح، ولا أصل له مجموعة أحكام فقهية وأسئلة شرعية

مَا صِحَّةُ هَذَا الْحَدِيثِ؟ (( صُومُوا يَوْمَ عَاشُورَاءَ ، وَخَالِفُوا فِيهِ الْيَهُودَ ، صُومُوا قَبْلَهُ يَوْماً أَوْ بَعْدَهُ يَوْماً ))

الجواب

• الْحَدِيثُ الْوَارِد ، فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا أنَّهُ قَالَ : (( حِين صَامَ رَسُولُ ‏اللهِ - ﷺ - يَوْمَ عَاشُورَاءَ ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ ، قَالُوا ...

ما صحة حديث: "الربا ثلاثة وسبعون بابا أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه"

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: هذا الحديث مروي بألفاظ مختلفة ، ومن أشهرها : ( الرِّبَا ثَلَاثَةٌ وَسَبْعُونَ بَابًا ، أَيْسَرُهَا : مِثْل...

ما درجةُ صحةِ هذا الحديث ؟؟ (( يأتي زمانٌ على أمَّتي يُحبُّون خمساً و ينسَون خمساً ، يُحبُّون الدُّنيا وينسَونَ الآخرةَ ، يُحبُّون المالَ ويَنسَون الحِسَاب ، يُحبُّون المَخلُوق ويَنسَون الخالق ، يُحبُّون القصورَ ويَنسَون القبور ، يُحبُّون المعصيةَ ويَنسَون التوبة ، فإن كانَ الأمرُ كذلكَ ابتلاهُمُ اللهُ بالغلاءِ والوباءِ و موتِ الفجأةِ وجَورِ الحُكَّام ))

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هذا ليسَ بحديث ولا تَصحُّ نسبتَه إلى رسولِ اللهِ ﷺ ولا روايتُ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY