
ما حكم القول أن الكعبة حجر لا ينفع ولا يضر؟
رقم السؤال: 3303
تاريخ النشر: 22/6/2024
المشاهدات: 381
السؤال
هل يجوز القول أن الكعبة حجر لا ينفع ولا يضر؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- لكل مقام مقال.
- فيجوز حيث لم تشعر بالانتقاص كمقام التعليم وإلا لا.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: محمد أمين الحموي
أسئلة مقترحة
هل يعتبر من صلَّ العشاء والتراويح والفجر في جماعة مع الأدعية وتلاوة ما تيسر من القرآن كأنه قامَ الليل كلّه ؟يعني هل هذا يكفي لقيام ليلة القدر؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إحياء ليلة القدر مراتب وكل إنسان يقوم بما يستطيعه . فمن صلى ...
417
هل يجوز إخراج الصدقة طعام لجار ؟ بمعنى تبقى صدقة أم تصبح كهدية؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الصدقة تكون للفقير والهدية تكون للغني ... فإن كان فقيراً نع...
417
أمِّي مريضةٌ بمرض الزَّهايمر، وتقيم عند أختي في مدينة قريبة منِّي منذ سنين. لكنَّ أختي عصبيًّة جدًّا جدًّا، ولا تستوعب مرضها، وتعاملها بسوء لدرجة أنَّها تؤذيها لأنَّها لا تنام في اللَّيل فتتعبها فلا تتمالك أعصابها؛ وبعدها تندم ندمًا شديدًا. زارتني مع أختي وعلمت أنَّها تعاملها بقسوة فقرَّرت أن أبقيها عندي، لكنَّ حالتها ازدادت، وتعبت تعبًا شديدًا بسبب تغيُّر مكان الإقامة، ورفض الطَّبيب تغيير مكانها فأرجعتها إلى منزل أختي. فهل أبقيها عندي ومرضها يزداد؟ أم أتركها عند أختي الَّتي تعاملها بسوء؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيّدنا محمد وعلى آله وأصحابه الحمد أجمعين، وبعد: لو كانت المريضة الَّتي تؤذى ابنتك لما سألتِ فقيهًا ولا طبيبًا، بل إنَّك ستضمِّينها إليك بحنان...
410
هل تعتبر العادة السرية من أنواع الزنا وهل عليها عقوبة في الآخرة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أولاً: من الخطأ تسمية هذا الفعل بالعادة السرية , لأنها ليست بعادة هي أمر مخالف لل...
881

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

