
هل يصيب المؤمن فتور في العبادة؟
رقم السؤال: 3311
تاريخ النشر: 22/6/2024
المشاهدات: 213
السؤال
هل يصيب المؤمن الصادق (فتور ) في طاعته لربه؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- نعم يصيبه بقدر ركونه إلى نفسه وفتوره في ذكره ومذاكرته لإخوانه.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: محمد أمين الحموي
أسئلة مقترحة
في أذان الفجر هل يجب أن نقول: الصلاة خير من النوم أم هذا فقط في الأذان الأول ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: من السنة وليس الواجب ،أن يقول المؤذن بعد قوله حي على الفلاح ، يقول ...
210
هل ضربي لأولادي أتحاسب عليه أولادي أشقياء كتير مع العلم أدعيلن بكل صلاة بس صغار وما عم يستوعبوا الصح، أخاف عليهم يؤذوا بعض؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ضرب الأولاد للتأديب والضرب إن كان غير مبرح يجوز... كما ورد في ال...
196
ما حكم ترك الرضيع يبكي حتى ينام بمفرده في بعض الأحيان عندما تكون الأم لا تستطيع هدهدته بسبب النعاس أو التعب، وهو لا يكون يحتاج شيء، فقط يبكي للحاجة للنوم ثم ينام، ولا يتعدى ذلك أكثر من عشر دقائق وأحياناً دقيقتين يعني ليس وقت طويل هل تأثم الأم بذلك؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: غريزة الأمومة عند النساء جعلها الله لمعرفة واكتشاف والإحساس بأطفال...
215
ما رأيكم بشخص يجد في نفسه فتوراً عن العبادة وانقطاعاً عن الخير في رمضان وحاله متذبذبة وهذا بعد توبته ورجوعه إلى الله تعالى، من وقت طويل بدأت حاله للرجوع إلى سابق عهدها . ويجد في نفسه إقبالاً على الفتن والملذات أقوى مما سبق ويجد في نفسه وسواساً ويجد فيها من الرياء ولم يكن حاله هكذا .كيف يصلح نفسه من اتباع الشهوات والفتن والملذات ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليس كل فتور قصوراً. ولكن الآفة في وجود الغفلة وظهور الشهوة ...
201

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة