
جارتي كانت تحكي عن ابن جارتها أنو هو مش طبيعي ما قصدها اتعيب أبدا وهي حابة تحكي معها بموضوع ابنها بس خايفة تزعل هل يعتبر من الغيبة لأنو تكلمت عن ابن رفيقتها ؟
ما حكم كلام الجارة على ابن جارتها بما يكره ولكن بدون قصد الأذى، هل يعتبر من الغيبة؟
رقم السؤال: 1773
تاريخ النشر: 6/1/2024
المشاهدات: 306
السؤال
جارتي كانت تحكي عن ابن جارتها أنو هو مش طبيعي ما قصدها اتعيب أبدا وهي حابة تحكي معها بموضوع ابنها بس خايفة تزعل هل يعتبر من الغيبة لأنو تكلمت عن ابن رفيقتها ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- الغيبة هي ذكر الشخص بما يكره سواء كان فيه أو لا...
- روى الإمام مسلم في "صحيحه" عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (أتدرون ما الغيبة؟) قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: (ذكرك أخاك بما يكره) قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: (إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته)....
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
هل يجوز الدعاء بالاستعجال، مثلاً اللهم عاجلاً غير آجل؟ أم هذا سوء أدب مع الله؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يجوز ، والتسليم أولى ، فالدعاء يجب أن يقال مع اليقين بالإجابة .. ...
390
ما حكم الأم التي كلما غضبت من تصرفات أبنائها أخذت تدعو عليهم بالشر والمصائب والفواجع باعتقادها أن هذا الدعاء لن يستجاب؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: روى أبو داود في سننه بسند صحيح عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله ص...
346
أمي تركتنا و تزوجت و نحن صغار ، و الآن أصبح لدي عائلة و أطفال و أنا أذهب لزيارتها و برّها حسب استطاعتي ، لكن هي تريد أن أضعها في الأولية و أزورها دائماً أنا و زوجي ، فهل أكون مذنبة إن لم أرضها في هذا؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً و سهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: لها عليك زيارة كل أسبوع إ...
298
ما رأيكم بشخص يجد في نفسه فتوراً عن العبادة وانقطاعاً عن الخير في رمضان وحاله متذبذبة وهذا بعد توبته ورجوعه إلى الله تعالى، من وقت طويل بدأت حاله للرجوع إلى سابق عهدها . ويجد في نفسه إقبالاً على الفتن والملذات أقوى مما سبق ويجد في نفسه وسواساً ويجد فيها من الرياء ولم يكن حاله هكذا .كيف يصلح نفسه من اتباع الشهوات والفتن والملذات ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليس كل فتور قصوراً. ولكن الآفة في وجود الغفلة وظهور الشهوة ...
280

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة