
ما صحة هذه المقولة: (ترك العمل خوفا من أن يظنه الناس رياء "رياء")؟
رقم السؤال: 1499
تاريخ النشر: 4/1/2024
المشاهدات: 320
السؤال
ما صحة هالمقولة ؟ (ترك العمل خوفا من ان يظنه الناس رياء "رياء")
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- روي عن الفضيل بن عياض أنه قال: ترك العمل لأجل النّاس رياء، والعمل لأجلهم شرك، والإخلاص: الخلاص من هذين. وفي رواية عنه: والإخلاص: أن يعافيك الله منهما....نقله ابن القيم في مدارج السالكين....
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
شو سبب ضيق النفس و دقات القلب السريعة والتوتر وقت الصلاة؟ أشعر أنني لا أهنّئ بالصلاة وعندما أنتهي يذهب هذا التوتر! أحاول جداً أن أصلّي بهدوء و أتعاوذ من الشيطان ، ما هو حكم هذا الشي؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لعله مس أو عين. .. اقرأوا على نفسكم الرقية الشرعية واستمعوا ...
355
أنا أدعو في سري بدون تحريك الشفاه و أردد الاذكار في سري كذلك قلبياً ،فهل أثاب على ذلك وهل نفس فضل نطق الدعاء باللسان والشفتين. وما هو السبيل لأدرب نفسي على نطق الدعاء ، أنا بتعب من الكلام ويضيق التنفس فوراً ممكن أبدأ بالدعاء بعد دقيقة باللاشعور أكمل في سري. ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يخلو الأمر من حالين: أولهما: أن يكون الذكر واجباً -كتكبيرة...
261
ما حكم هز الجسم أثناء تلاوة القرآن؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: في شريعتنا ليس ممنوعاً طالما ضمن الآداب الإسلامية. أقصد الحرك...
274
أريد أن أسأل عارف بالله يعطيني ورداً تهدأ روحي على أثره ويهدأ باطني، أعيش حالة تخبط وضياع وأفوت الصلاة وأحياناً أقطعها وأنا على هذا الحال من خمس سنوات ، أجاهد هذا الشيء الذي بداخلي لكني لا أنتصر بل هو ينتصر وأنا عجزت تماماً، لم أترك شيئاً إلا وفعلت من أوراد قرآن ومعالجين؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: عليك مع الصلاة والسلام على خير الأنام عليه وآله الصلاة والسلام. ...
294

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة