
لماذا رغم قراءة الناس لأذكار الصباح والمساء والتحصينات والرُّقى تراهم دائماً مصابين بعين و حسد وبشكل متجدد مع ما يرافق ذلك من آثار سلبية على العقل و النفس و الصحة ؟؟
لماذا بعد قراءة التحصينات والرقية نرى بعض الناس مصابين بعين وحسد ؟
رقم السؤال: 143
تاريخ النشر: 29/11/2023
المشاهدات: 218
السؤال
لماذا رغم قراءة الناس لأذكار الصباح والمساء والتحصينات والرُّقى تراهم دائماً مصابين بعين و حسد وبشكل متجدد مع ما يرافق ذلك من آثار سلبية على العقل و النفس و الصحة ؟؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وبعد:
عقوبة بعض الذنوب ، أو لتقصيرهم في الفرائض والسنن ، أو لبقائهم على الجنابة يوما كاملا
والذكر والتعويذات يخفف عنهم ، إلى أن يستَوفوا الشروط ويسدوا الخلل
الشيخ عبد الهادي الخرسة
أسئلة مقترحة
هل يجوز دعاء الإنسان على نفسه بالموت قبل والديه؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الدعاء على النفس بالموت مخالفة للهدي النبوي الشريف .. عنْ أَبي هُر...
295
شخص يحمل شئ على جدته وجده، ولا يريد أن يعقهما. فهل له أن يتجنبهما؟ أي فقط يلقي السلام إذا رآهم فقط، ولا يجلس معهم؛ لأنه يتعب نفسيا من ذلك؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: المؤمن لا يحمل، ولا يتحامل، بل يتجنب من لا يرتاح له، لكن الجدين برّهما واجب ، و صلتهما فريضة. ...
233
هل يجوز إطالة الأظافر مع المحافظة على نظافتهم ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: خلاف الفطرة وقذارة مهما حاولنا تنظيفها... وما كان خلاف الفطرة...
217
هل يجوز التقليل من زيارة الأرحام مثلاً أهل زوجي أو إخوتي لما يحصل منهم من مواقف تزعجني ولا أرد عليهم ولكن اضطر حينها أتكلم عليهم بظهرهم فقمت بتقليل زيارتي درء للغيبة والنميمة والله العليم بذلك؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: صلة الرحم تعتبر بحق الرجال آكد منها بحق النساء. وليس للصلة أ...
235

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة