ما حكم الزواج بغير السنية مع وجود السنية؟
رقم السؤال: 3424
تاريخ النشر: 27/6/2024
المشاهدات: 200
السؤال
ما رأيكم بالزواج بغير السنية؟ مع وجود السنية لكن القلب يميل لغيرها؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- لا أنصح بالزواج إلا من المسلمات السنّيات في زماننا.
- لفساد معتقدات غير أهل السنة وغير المسلمات، ولفساد القوانين التي يتحاكم إليها غير المسلمات ولدعم النظام العالمي المجرم لهن، فهذا كله لا يخفى على عاقل.
- فمن جمع إلى تشوه العقيدة عندهن تشوه القانون الذي سيتحاكم إليه معهنّ عند الخلاف أيقن بضرورة الابتعاد عنهنّ وتجنيب ذريته تربيتهنّ.
- والأصل المقرر كما هو معلوم جواز الزواج بأهل الكتاب، ولكن المعاصرات منهن أكثرهن ملاحدة فاجرات لا يعترفن بالكتاب ولا يتبعن تعاليمه، فلا أرى الزواج بهنّ.
- وامرأة مسلمة خير من ملء الأرض من أمثالهنّ.
- وما عند الله خير وأبقى.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: محمد أيمن الجمال
أسئلة مقترحة
هل الطلاق بدون عذر يكون إثمه أشد على الرجل أم على المرأة، ولماذا؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أيما امرأة طلبت الطلاق من غير ما بأس حرّم الله عليها الجنة ). ...
200
ما الفرق بين الطلاق وفسخ عقد النكاح وهل يعتبر فسخ العقد طلاق ؟؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: فإن الفسخ على الفور بخلاف الطلاق. يشترط في كثير من مسائل ا...
241
ما هو حكم الطلاق البدعي وطلاق الغضبان ؟ نحن نعلم الاختلاف في حكم وقوعه ولكن ما هو الراجح عندكم؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: بالنسبة لمسائل الطلاق إذا كانت مسألة حقيقية واقعة : فلا يؤخذ حكمها...
303
ما حكم المرأة المطلقة التي لم تعتد العدة ولم ينصحها أحد ولم تكن تعلم إن كان عليها إثم أو لا ،هي كانت تعلم أنه تجب عليها العدة ولم تعلم عقابها؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إذا مضى وقت العدة فعليها التوبة . والله تعالى أعلم. ...
218
الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة