
ما هو حكم الاطلاع على الكتب المنشورة على الإنترنت ' pdf ' ؟ من غير إذن الناشر أو المؤلف، تحديداً الكتب الجديدة التي ما يزال أصحابها أحياء؟
ما حكم الاطلاع على كتب ال pdf على الإنترنت؟
رقم السؤال: 2850
تاريخ النشر: 14/5/2024
المشاهدات: 288
السؤال
ما هو حكم الاطلاع على الكتب المنشورة على الإنترنت ' pdf ' ؟ من غير إذن الناشر أو المؤلف، تحديداً الكتب الجديدة التي ما يزال أصحابها أحياء؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- إن كانت الكتب مما يلزم طالب العلم ..ولا غنى عنها ..وليست متوفرة ..في المكتبات .. فلا بأس .
- وخاصة كتب التراث .. إن كان ذلك يوفر على الطالب مبلغاً من قيمتها وثمنها .
- أما كتب المعاصرين كنحو المقررات الجامعية ككتب المدرسين ..والمختصرات ..والتي يقوم بها بعض الطلبة .. فهذه لا تجوز.
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: أبو الفضل محمد
أسئلة مقترحة
محامي دافع عن موكله في (٤) قضايا بنجاح رغم صعوباتها، قبض (٣) مليون تباعا، والآن يطالب موكله بسداد (٢) مليون تتمة حسابه. رفض الموكل سداد المبلغ باعتبار أن ما أخذه يكافئ ما فعله. طلب المحامي الرأي الشرعي في الحالة الموصوفة.
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: هذا العقد باطل لعدم تحديد الأجور في مجلس العقد ، وفي أحسن حالاته هو عقد فاسد ولابد من ت...
242
اتفقت مع عامل على عمل لمدة شهر بأجر شهري وبعد ١٥ يوما ترك العامل العمل بشكل مفاجئ وسبب تركه خسارة مادية. فهل يستحق أجرًا؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: عقد الإجارة عقد ملزم للطرفين ، فإذا أخلّ رب العمل فعليه متابعة التزاماته، وإن أخلّ العامل فل...
135
هل الغسالات الآلية (الأتوماتيكية) تزيل النجاسة عن الثياب ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هذه المسألة من المسائل التي اختلف فيها بعض مشايخنا المعاصرين ... فمنهم من يرى أن يجب ...
302
أنا متعهد أعاطاني أحد الأصدقاء مبلغ لأعمل به و أعطيه من أرباحه ،و اضطررنا للنزوح عن بلادنا و تركنا كل ما نملك ،و لم أستطع إعادة المبلغ لذلك الشخص ،و الآن يطالبني بتثبيت المبلغ الذي أعطاني إياه بسعر الدولار أو الذهب عند عقد الشراكة و كان الدولار آنذاك يساوي ٤٧ ليرة بعملتنا ، والآن يساوي ١٤ ألف ليرة، فهل يجب إعادة المبلغ بسعر الصرف قديماً و٤٧ ليرة ، مع العلم هو أعطاني بعملة بلدي أم أحسبه على سعر اليوم و هو ١٤ الف ،و هو يدعي أنه دين مع أنه وضعه عندي وقتها لأعمل به؟!
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: إن أعطاك إياهم مشاركة مقابل تشغيلهم ، فيتحمل معك في حال الربح و ...
258

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة