
أردت صرف ١٠٠ دولار مقابل الجنيه المصري، واستلم صديقي ال ١٠٠ دولار، وقال: ساعة وآتيك بالجنيهات؟
ما لو أردت صرف ١٠٠ دولار مقابل الجنيه المصري، استلم صديقي ال ١٠٠ دولار، وقال: ساعة وآتيك بالجنيهات؟
رقم السؤال: 1307
تاريخ النشر: 1/1/2024
المشاهدات: 130
السؤال
أردت صرف ١٠٠ دولار مقابل الجنيه المصري، واستلم صديقي ال ١٠٠ دولار، وقال: ساعة وآتيك بالجنيهات؟
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
- هذا فيه ربا النسيئة، والصحيح أن يكون التبادل بالمجلس، فكلا البدلين من جنس الثمنيات.
- وينطبق عليهما شروط الصرف: المجلس والتقابض.
مجلة الاقتصاد الإسلامي
أسئلة مقترحة
ماحكم التصفيق والزلاغيط للنساء في حفلة بالمسجد لنهاية الدورة الصيفية ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد: إن كان في قاعة أو قبو، ولا يسمع صوتهن رجل فهو مكروه تنزيهاً. وإن كان في حرم المسجد أو صحنه أو سمعهن ر...
286
شخص يعمل في مركز طبي، وعندهم جهاز غالي الثمن ملفات تعريفه على فلاشة ذاكرة، وقد ضاعت الفلاشة, وحين طلبوا واحدة جديدة طلبت الشركة ثمنا باهظا, تواصل الشخص مع هذه الشركة بشكل فردي وسعى كثيرا حتى رضوا أن يرسلوا إليه ملفات التعريف مجانا. وهو يسأل: إن قال للمركز الذي يعمل فيه إنه استطاع أن يجلب الملفات التعريفية بمبلغ كذا ويطالبهم بالمبلغ يكون كاذبا، فكيف يستطيع أن يطلب مقابلا ماديا لجهده دون أن يشوب ذلك حرمة أو شبهة.
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: الصدق منجاة، والكذب لا أنصح به، فإما أن يخبرهم الحقيقة بأنه حصل على التعريفات بط...
124
شخص عليه دين 11000 ليرة سورية من عام 2009 ويريد أن يفي دينه في عام 2019 وكما هو معروف أن الليرة السورية قد انخفضت أكثر من خمسة أضعاف قيمتها في ذلك الوقت، هل يفي المبلغ كما هو ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أقوال العلماء في حكم رد الدين والقروض بالقيمة أو المثل: القول الأول : وهو قول...
144
في حالة البطاقة الإلكترونية إذا ذهبنا سويا إلى مركز التسوق وقمت بشراء المواد المكافئة لسعر الكرت (٢٠٠٠) ليرة وتم الدفع عن طريق البطاقة وبعد ذلك أدفع له نقدا (١٧٠٠) ليرة فهل هذا جائز؟
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: لا مانع بذلك، فهو كأنك اشتريت منه ما اشترى به. مجلة الاقتصاد الإسلامي
127

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة