إذا طُلِّقَت المرأةُ ثلاثاً ، في مَجلِسٍ واحدٍ ، بصيغةٍ صريحةٍ لاتَقبَلُ الكناية ، لا يَصِحُّ أرجاعُها للزوجِ عندَ (الجُمهور) السؤال ، ذهبَ الزوجُ وجاءَ بالفتوى المَرجُوحة عن (ابن تيمية) ، بإيقاع الطلاقِ ثلاث ، طلقة واحدة هل يجوزُ امتناعُ الزوجةِ عن المراجعة ، مع صُدورِ الفتوى بالرَّجعة ؟؟ لأن الزوجة تميلُ لقولِ (الجُمهور) ، ومعلومٌ أن الرجعةَ لا يُشتَرَطُ فيها رِضى الزوجة فماذا تفعلُ الزوجةُ في هذهِ الحَال ؟؟

والدي لا يتكلَّم مع جدَّتي منذ سنتين. والسَّبب أنَّها اتَّهَمتنا جميعًا بسرقتها، وحلَّفَتنا على كتاب الله، وقد حلف الجميع، لكنَّها أصرَّت على أنَّنا كاذبون، وطالبت أبي بتعويضها عمَّا تمَّت سرقته من منزلها. وكلَّما طلب رضاها تحادثه في نفس الموضوع. لذلك قرَّر أن يقطع تواصله معها، قصراً للشر، هل أبي آثم؟

ما حكم من حلف على المصحف ألَّا يفعل شيئًا معيَّنًا ثمَّ فعله؟ هل عليه شيء؟

رجل ستكون عنده مناسبة معينة بعد العيد، وسيجعل وليمة لهذه المناسبة، فأراد أن يذبح ذبيحة أيام العيد ويدخر لحمها لهذه المناسـبة، هل تكون هذه الذبيحة أضحيـة أم لا؟