
في قراءة الفاتحة خلف الإمام عند الحنابلة والمالكية هل القراءة في الصلاة السرية على الوجوب أو الندب؟
ما حكم قراءة الفاتحة خلف الإمام عند الحنابلة والمالكية ؟
رقم السؤال: 2212
تاريخ النشر: 8/2/2024
المشاهدات: 186
السؤال
في قراءة الفاتحة خلف الإمام عند الحنابلة والمالكية هل القراءة في الصلاة السرية على الوجوب أو الندب؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- قراءة الفاتحة عند المالكية والحنابلة في الصلاة السرية خلف الإمام مندوبة...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
ما حكم صيد السناجب وأخذ ذيلها أو أكلها؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: في المسألة خلاف عند أهل العلم : حرمه الحنابلة في معتمد المذ...
149
نويتُ الصِّيام كفَّارة يمين، ولكنِّي نسيت فشربت الماء؛ فهل فسد صيامي
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يفسد الصِّيام بالأكل أو الشُّرب حالة النِّسيان ؛ سواءٌ أكان فرضًا أم نفلًا. ...
170
كان عندي ثقبْ في [أشطمان] سيَّارتي، وذهبت إلى الورشة، فقلت: أريد أغلق الثُّقب، قال العامل: لا يظهر لي حتَّى أقوم بفكِّه؛ فإمَّا يتمُّ لَحمُه أو نغيِّره، وعندما فكَّه قال: يجب تغييره. سألته عن السِّعر فظهر أنَّه أغلى من غيره، قلت له: السِّعر غالٍ وليس عندي الآن. وأردت أن يرجع لي القديم ويأخذ أجرته فلم يوافق ثمَّ قال: أعطني ما معك وتكمل لاحقا، حاولت أن أتهرَّب ولم أفلح. فوافقت وأنا أنوي ألَّا أعطيه الباقي، وسألت ثلاثة فأجمعوا على أنِّي دفعت له أكثر من حقِّه.
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لو أجمع أهل الأرض على ما ذكرتَ أخيرًا فإنَّ هذا لا يبرئ ذمَّتك ممَّا بقي له عندك؛ فاتّ...
235
كيف نقضي أي صلاة فاتت؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: كما فاتت ننوي قضاء آخر صلاة فاتتنا ونصليها في أي وقت إلا أوقات الكراهة ...
163

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة