
ما المقصود بالإسبال باللباس وهل آثم إن كان بنطالي لتحت الكعبين؟
رقم السؤال: 2016
تاريخ النشر: 10/1/2024
المشاهدات: 326
السؤال
ما المقصود بالإسبال باللباس وهل آثم إن كان بنطالي لتحت الكعبين أم علي تقصيره؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- الإسبال هو أن يكون الثوب تحت الكعبين ممتداً للخيلاء فإن انتفت الخيلاء والكبر لم يعد حراماً...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
ذهب شخصٌ إلى مكتب بيع سيَّارات يريد شراء سيَّارة، عرض عليه صاحب المكتب سيَّارةً وأخبره بأنَّ ثمنها ((7.000))، فسأله المشتري إذا كان بإمكانه أن يدفع جزءًا من ثمنها ويقسِّط له الباقي، فوافق صاحب المكتب على أن يقسِّط له ثمنها على عشرة شهور، ولكن سيكون ثمنها بالتَّقسيط ((8,000))، وإذا زادت المدَّة ارتفع السِّعر. فهل هذا جائز شرعًا؟ أم لا؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: البيع بالتَّقسيط بثمنٍ أعلى من ثمن النَّقد جائزٌ شرعًا ما دام العقدان منفصلَين . ...
231
اذا الواحد عم يغسل ثياب نجسة في سطل شو أفضل طريقة للتأكد من زوال النجاسة مع مراعاة أن الماء قليل وفي سطل ومعه دواء غسيل أو صابون وأنه يمكن أن يطرش الماء من السطل على الذي يغسل فكيف تكون أفضل طريقة للتأكد من طهارة الملابس؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يكفي أن يغسل الثوب ويعصره ثلاث مرات ليطمئن بزوال النجاسة ولا داعي للوسو...
240
هل القيء نجس أم طاهر؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فَجُمْهُورُ الفُقَهَاءِ قَالُوا بِنَجَاسَة القيء لِحَدِيثِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ ...
311
هل يُحسَبُ مالُ الطفلِ معَ مالِ الأهلِ عندَ إخراجِ الزكاة ، أم أنَّ لمالِ الطفلِ نِصاباً مُستقلاً ؟؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: يُزكَّى مالُ الطفلِ إذا بَلغَ ن...
292

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

