
هل ستر الله مقرون باعمالنا؟ اي ان اذنبنا ذنب كبير واستغفرنا لهذا الذنب هل من الممكن ان يرفع الله عنا ستره لسبب ما رغم استغفارنا؟
هل يكشف الله ستره عن العبد التائب؟
رقم السؤال: 923
تاريخ النشر: 25/12/2023
المشاهدات: 574
السؤال
هل ستر الله مقرون باعمالنا؟ اي ان اذنبنا ذنب كبير واستغفرنا لهذا الذنب هل من الممكن ان يرفع الله عنا ستره لسبب ما رغم استغفارنا؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- التائب من الذنب كمن لاذنب له.
- والله تعالى ستّير، لا يكشف ستر عبد تاب، بل يكشف ستر من جاهر بالمعصية، أو تفاخر بها .
- أما من تاب، تاب الله عليه.
الشيخ محمد أبو الفضل
أسئلة مقترحة
كثر الكلام عن ما يسمى تكوين الذي يقوم بادرته كل من إبراهيم عيسي وإسلام البحيري والعجوز المسماة ناعوت. فما هو استعداد العلماء لمحاربة هذا الفكر وهؤلاء المرتزقة الذين يحاربون الله ودين الله والإسلام والقرآن؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يبين العلماء الحق فيزهق الباطل. ولكن ليس للحق من يهتم له أو...
210
هل كل ما يطلبه الشخص ويتمناه في الجنة يجده، أم أن هذا خاص بأصحاب الدرجات العالية فقط؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر . فيها ما تشتهي الأنفس، وتلذّ الأعين، و...
264
ما الحكمة الإلهية من عدة المرأة المتوفي زوجها؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الحكمة من عدة المتوفى عنها زوجها التعبد لله تعالى لا غير... والل...
244
هل الذوق الحاصل عند السادة الرفاعية نفس الذوق الحاصل عند السادة الشاذلية أو النقشبندية ... وإذا لا فهل يتوحد الذوق في مرحلة من المراحل ؟ وكيف للعبد أن يوفق في الجمع بين هذه الاذواق جميعها ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: منازل السائرين ومقامات الواصلين هي هي بالجملة بطي أو نشر يقتضيه ا...
191

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

