logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةعقيدة

هل الجنة الذي سكنها أبينا آدم عليه السلام هي نفسها جنة المأوى أم هي جنة خلقها الله على الأرض ، لأنه تعالى خلق آدم بقصد الخلافة في الأرض لا في الجنة؟

هل الجنة التي سكنها سيدنا آدم نفسها جنة المأوى؟

رقم السؤال: 3262

تاريخ النشر: 21/6/2024

المشاهدات: 204

السؤال

هل الجنة الذي سكنها أبينا آدم عليه السلام هي نفسها جنة المأوى أم هي جنة خلقها الله على الأرض ، لأنه تعالى خلق آدم بقصد الخلافة في الأرض لا في الجنة؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:



  • نعم هي التي في السماء على الراجح المعتمد عند أهل السنة.


  • وانظر كتاب الدرة البيضاء لابن خليفة عليوي القلعجي الحموي رحمه الله في خصوص هذا الموضوع.


  • والله تعالى أعلم.



الشيخ: محمد أمين الحموي

أسئلة مقترحة

السؤال هو: هل اعتديت في الدعاء فعاقبني الله تعالى؟ القصة العجيبة: قبل أكثر من سنتين أصابتني عدة أمراض معا، ولم أكن أستطيع الذهاب للمشفى؛ لأسباب معينة، فدعوت الله تعالى في رمضان أن يشفيني فهداني إلى طريقة الشفاء من الأمراض كلها بحمية دون دواء ودون طبيب، ففرحت جدا، وأيقنت أنني لو ذهبت إلى الطبيب لكان حالي أسوء. هذا الأمر جرأني أن أسأل الله في رمضان الماضي في كل ليلة؛ كي أوافق ليلة القدر أن يكون هو طبيبي. بعد انتهاء شهر رمضان، حدث معي مرض نادر جدا، يحدث لشخص واحد بين عدة ملايين لدرجة أنني زرت أطباء كثر، والكل يقول: أنا مضى علي 30 سنة في الخدمة لم يمر علي هذا المرض، وأيضا لا يوجد له تحليل في المدينة التي أنا فيها ولا في المدن المجاورة، وهذا المرض يؤدي إلى الموت الحتمي لو لم يتم تشخيصه بشكل مبكر والتعامل معه. الحمد لله أن هداني الله لتشخيصه من الأيام الأولى عن طريق الأعراض وقرأت مقالات طويلة عنه في جامعات عالمية لكن الأطباء لم يقبلوا أنني مصاب بهذا المرض؛ لأنه لم يمر عليهم في حياتهم كلها، والبعض منهم اتهمني بالوهم واختلاق الأمراض، وأرشدني إلى الذهاب إلى طبيب نفسي. هم يعرفون أن هذا المرض يؤذي الكبد، وأخبرتهم أنني أشعر بألم في منطقة الكبد، ونتيجة تحاليل الدم أظهرت عندي ارتفاعا في مادة صفراء الكبد وتضخما في الكبد، ومع ذلك ما زالوا مصرين على أنني لست مصابا بهذا المرض رغم عدم وجود تفسير عندهم لتضخم الكبد عندي، وغاية ما يقولونه عندما أسأل عن السبب: هو تحويلي لطبيب آخر. ملاحظات: المرض مثبت طبيا، وأنا أبعد الناس عن الوهم. تحاليل الدم وتصوير الكبد يؤكد وجود المشكلة. أنا أتعامل مع المرض وحدي منذ 7 شهور، وعندما ألتزم بالعلاج يستقر حالي، وعندما أخل بالعلاج أنتكس، ويستحيل أن يكون هذا صدفة. أحيانا كان يأتيني آت في المنام فيقول لي: أنت انتكست؛ بسبب إغفالك لهذه النقطة، وافعل كذا وكذا، فأبحث عن كلامه عندما أستيقظ، فأجده صحيحا طبيا، وأستفيد عند تطبيقه، ومثل هذه الرؤى يستحيل أن تكون حديث نفس. أعود لسؤالي: هل ما يحدث معي هو عقوبة من الله؛ لأنني اعتديت في الدعاء؟ أم هو إشارة لقبول دعائي فابتلاني الله بمرض عجز الأطباء عن تشخيصه، وأرشدني لتشخيصه والتعامل معه؟ فكان هو طبيبي فعلا، وجعلني أيأس من الأطباء، وييأسون مني، وهذا ما يفسر ردة فعلهم الغريبة باتهامي بالوهم رغم عجزهم هم عن تشخيص مرضي.

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أولا عليك أن تعرف أنك لم تتعدى بالدعاء ، فالشافي المعافي هو الله تعالى ، والأطباء والأدوية هي وسا...

كيف أن الرزق مكتوب لي قبل خلقي، ولكني أرى أن الأمر معتمد علي: يعني مثلا إذا اشتغلت ٥ ساعات آخذ ٥٠ دولارا، فهل أتوقف عن السعبي-علما أريد أن أصير مليونيرا-؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: عندما تعلم أن رزقك ما أكلت فأفنيت، ولبست فأبليت ، تدرك صدق قول النبي صلى الله عليه وسلم بأن ر...

عن ابن عباس رضي الله عنهما‏:‏ إن أحدكم ليشرك حتى يشرك بكلبه فيقول‏:‏ لولاه لسرقنا الليلة‏.‏ وردت في إحياء علوم الدين ، ممكن شرح من السادة العلماء؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يعني يغفل عن ذكر الخالق المقدر بالكسر ، ويذكر السبب المقدر ...

لماذا كل التوجه نحو الأمور الفقهية؟ أليست أمور العقيدة أولى بالشرح وبذل الجهود، لماذا لا نتعلم الأصول الثلاثة ! لماذا لا نتعلم التوحيد إن صلح توحيدنا فنحن مسلمون وإن لم يصلح التوحيد فلا صحة لإسلامنا؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: التوحيد هو الأهم ولكن الحاجة إلى الفقه أدوم وأعم. ولا يستغن...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY