
بالنسبة للأرزاق هل رزقة الانسان مكتوبة بشكل مطلق؟ يعني إذا فتحت شغل بسوريا رزقتي رح تكون نفسها إذا سافرت واشتغلت بغير بلد ؟
هل رزق الإنسان يتغير إذا غيّر مكانه؟
رقم السؤال: 2281
تاريخ النشر: 11/2/2024
المشاهدات: 134
السؤال
بالنسبة للأرزاق هل رزقة الانسان مكتوبة بشكل مطلق؟ يعني إذا فتحت شغل بسوريا رزقتي رح تكون نفسها إذا سافرت واشتغلت بغير بلد ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- الرزق مقسوم وهو ليس محصوراً بالمال...
- فقد يكون محبة وقد يكون راحة بال وقد يكون زوجة صالحة وقد يكون أولاداً بارين وقد يكون قوة...
- فالرزق مقسوم في السماء إن عملت في سوريا سترزق كما يرزق الطير وإن سافرت سترزق أيضاً...
- المهم السعي لكسب هذا الرزق فكلنا له رزقه لكن علينا واجب السعي لتحصيله لأن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
هل يجوز التشاؤم بشهر معين؟ وهل يجوز قراءة كتاب الفوائد الإلهية؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أولاً: كل هذا الكلام لا يجوز والتشاؤم بشهر صفر هو من فعل الجاهلية .... ...
127
ما الأعمال التي تصل الى روح الميت غير الصدقة و الدعاء ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أما الدعاء والصدقة بالاتفاق تصل للميت... ويصل للميت الحج عنه أيضاً كما نصت على ذلك ...
108
ما معنى الإحسان؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الإحسان هو عدم الانشغال بالأكوان عن المكون مع عبادته. والله...
كيف نفهم هذا التعارض الظاهري بين : كتابة الشقاء والسعادة للبشر وهو في بطن أمه كما في الحديث ... وبين : (كل مولود يولد على الفطرة) وهي الإسلام ،فمثلاً : كيف يكون في بطن أمه شقياً ثم يولد مسلماً ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يولد على الإسلام قبولاً لا وجوداً فلا تنافي. أي ليكون مسلماً...
117

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة