
ما هو تفسير الآية " وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ " هل المقصود أن الله يبقى أم أن كل شيء يفنى الا الأعمال المبتغى بها وجه الله ؟
ما هو تفسير الآية " وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ " ؟
رقم السؤال: 247
تاريخ النشر: 29/11/2023
المشاهدات: 193
السؤال
ما هو تفسير الآية " وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ " هل المقصود أن الله يبقى أم أن كل شيء يفنى الا الأعمال المبتغى بها وجه الله ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وبعد:
- كلاهما مذكور في كلام المفسرين : تبقى ذات الإله سبحانه، ويفنى الخلق كلهم إلا ما خلقه الله تعالى للبقاء ،
- وتفنى جميع الأعمال وتكون هباءً منثوراً إلا ما ابتغي به وجه الله تعالى.
الشيخ عبد الهادي الخرسة
أسئلة مقترحة
في الآيةِ الكريمةِ {فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود} وعيدٌ مِن اللهِ تعالى بالعذابِ لكفارِ قريشٍ إذا لم يُؤمِنُوا، وهُم لم يؤمنوا و لم يُصعَقوا .. فما بيانُ ذلِك ؟؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: رفَعَ اللهُ عنهُمُ العذابَ بسبب...
241
كيف الجمع بين قوله تعالى: ﴿فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة﴾ وقوله تعالى: ﴿ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ﴾؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا توارد فلا تمانع. أن لا تعدلوا: الأولى أي فيما تملكون وتخت...
289
انصحني بكتاب تفسير للقرآن يكون واضح وسلس نوعا ما.
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: كتب التفسير كثيرة أنصحكم بكتاب صفوة التفاسير فهو جيد وعبارته سهلة ...
199
ما هِيَ أهمُّ كتُبِ تَفسيرِ القرآنِ بالقرآن ؟؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: المصنفات في التفسير بالمأثور : ...
284

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

