
أمي تركتنا و تزوجت و نحن صغار ، و الآن أصبح لدي عائلة و أطفال و أنا أذهب لزيارتها و برّها حسب استطاعتي ، لكن هي تريد أن أضعها في الأولية و أزورها دائماً أنا و زوجي ، فهل أكون مذنبة إن لم أرضها في هذا؟
ما حكم عدم زيارة الأم كثيراً؟
رقم السؤال: 3493
تاريخ النشر: 4/7/2024
المشاهدات: 267
السؤال
أمي تركتنا و تزوجت و نحن صغار ، و الآن أصبح لدي عائلة و أطفال و أنا أذهب لزيارتها و برّها حسب استطاعتي ، لكن هي تريد أن أضعها في الأولية و أزورها دائماً أنا و زوجي ، فهل أكون مذنبة إن لم أرضها في هذا؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً و سهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد:
- لها عليك زيارة كل أسبوع إن رغبت وأمكن.
- وليس لك على زوجك حق فوقه قبلها.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: محمد أمين الحموي
أسئلة مقترحة
هل سماع أذكار الصباح من الجوّال نفس الأجر عند قراءتها ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: القراءة لتحصيل الثواب التام والسماع فيها ثواب لكن ليس بثواب القراءة... ...
300
ما حكم التسبيح في القلب أو قراءة القرآن في القلب هل نأخذ أجر عليها مثل القراءة في الجهر ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الذكر ثلاث مراتب: الذكر في القلب فقط. الذكر في اللسان ...
259
هل تخطئة العالم أو الولي تعتبر معاداة له وتدخل صاحبها في الوعيد بحرب الله تعالى له ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: المعاداة للعالم أو للولي لا تكون بتخطئته فيما انعقد فيه الإجماع على خطأه فيه، وإنما المعاداة الموجبة لحرب ا...
271
من كان عنده فرد من العائلة ماله حرام والأهل راضيين و يكلفونه يجيب أغراض للبيت كيف ممكن كإنسانة تخاف من الله انو ما تأكل من هذه الأشياء؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: فالمأثم عليه والمهنأ لكم. ... فهو اكتسبه من مال حرام ،وأنتم أخذ...
257

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة