
ما حكم قول ( يا ياب)؟
رقم السؤال: 2845
تاريخ النشر: 13/5/2024
المشاهدات: 254
السؤال
ما هو حكم قول المرء في حال التعجب: يا ياب! وهل يعتبر من باب الاستغاثة أو ما شابه ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- ليس استغاثة ولا بأس به.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: عصام الشيباني
أسئلة مقترحة
شو سبب ضيق النفس و دقات القلب السريعة والتوتر وقت الصلاة؟ أشعر أنني لا أهنّئ بالصلاة وعندما أنتهي يذهب هذا التوتر! أحاول جداً أن أصلّي بهدوء و أتعاوذ من الشيطان ، ما هو حكم هذا الشي؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لعله مس أو عين. .. اقرأوا على نفسكم الرقية الشرعية واستمعوا ...
352
ما صحة هالمقولة ؟ (ترك العمل خوفا من ان يظنه الناس رياء "رياء")
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: روي عن الفضيل بن عياض أنه قال: ترك العمل لأجل النّاس رياء، والعمل لأجلهم شرك، والإخلاص: ال...
319
أحيانا نرغب في أمر ونريده، ولكن يكون بعيداً عنا ولا يكتبه الله لنا، ولكن لا ننساه، ودائما يلهج لساننا بالدعاء لتحقيقه فهل هذا مكروه ؟ لأن الله أبعده عنا ولكننا تعلقنا به ونريده عكس ما يسر الله ؟ هل هذا اعتراض على حكم الله وعدم تسليم بقضائه؟ أم أن الله أبعده عنا ليقربنا إليه وأحب تضرعنا بين يديه ثم يحققه لنا ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليس مكروها ولا اعتراضا. ولكن الكمال في ترك الاختيار لله مع تحقق شرط الإيمان. والله ت...
313
هل وقوعي في الذنب بعد تحذير من حولي من الأصدقاء و المعارف منه ؛ يعتبر نفاق؟؟؟ و أنا أقع في هذا الذنب عدة مرات كل مرة أقول لن اعود و اتوب توبة نصوحة و أرى نفسي في ظلمات هذا الذنب، هل لي من توبة؟؟؟ إني أعلم أنيي مائل الى الرجاء من الله أكثر من خوفي منه، كيف أستطيع أن اوازن بينهما؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يختم الله له بخير وتوبة إن كان صادقاً في توبته. وصدق التوبة...
255

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة