
ما هي العلاقة أن الإنسان داخل بيته غير مرتاح لا نفسياً ولا جسدياً وخارج البيت مرتاح جسدياً ونفسياً هل يوجد سبب؟
ما هي العلاقة أن الإنسان داخل بيته غير مرتاح لا نفسياً ولا جسدياً وخارج البيت مرتاح جسدياً ونفسياً؟
رقم السؤال: 2406
تاريخ النشر: 21/2/2024
المشاهدات: 244
السؤال
ما هي العلاقة أن الإنسان داخل بيته غير مرتاح لا نفسياً ولا جسدياً وخارج البيت مرتاح جسدياً ونفسياً هل يوجد سبب؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- إذا أكثر الذكر في بيته وعامل من فيه بميزان الآخرة وحسن الخلق وجده جنته.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: محمد أمين الحموي
أسئلة مقترحة
بعض الأحيان أقرأ سورة الواقعة بعد أذان المغرب وقبل صلاة الفريضة بسبب انشغالي ببعض الأمور هل تجزئ قراءتها قبل صلاة المغرب ولكن أذن المغرب ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ورد في فضل سورة الواقعة أحاديث ضعيفة أن من قرأها كل ليلة لم تصب...
273
ليش عالنساء حفظ سورة النور؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هذه من اللطائف التفسيرية التي يذكرها المفسرون بأن سورة النور حوت على ك...
301
هل يأثم من كره واستقذر أشياء من السنة ... تعافها النفس وتنفر منها . مثل الأكل بالأصابع ولعقها.. ولعق الصحفة أو الإناء ... و التقاط اللقمة من التراب ومسحها وأكلها ... وغمس الذبابة في الطعام إذا سقط نصفها . فهل إذا عاف وكره ونفر المسلم ما تقدم ذكره هل يعتبر آثما ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا يقال إنه استقذرها . ولكن نفسه لم تطاوعه على الموافقة في...
232
عملت استخارة لكن احتلمت وأدركت ذلك اثناء النوم وجاءني الجواب بعد ذلك هل آخذ بالجواب وأنا على جنابة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الاستخارة تكون بصلاة ركعتين و دعاء الاستخارة مع التجرّد من ال...
2056

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة