فتاة معقود عليها، ولم تتزوج بعد، أرسل لها الخاطب مالا من أجل شراء ملبوس البدن (جزء من المهر عُرفاً)، فاضطرت أن تأخذ من المال لتشتري دواءً وبعض الحاجيات لها، وفعلت ذلك لاضطرارها الشديد، ولأن والدها أوضاعه المادية صعبة، مع العلم أن المال الذي أخذته قليل جداً، فهل أنا آثمة، وعلي إعادة المال؟

هل يجوزُ للمرأةِ مخالطةُ أولادِ زوجِ ابنتها علماً أنها ( ليست جدتهم)؟

خطبت فتاة وقبل موعد العرس حدثت مشكلة بيننا وطلَّقتها طلقة واحدة، وبعد فترة قمنا بتنظيم مخالعة رضائيَّة بالمحكمة الشَّرعيَّة، ثمّ تزوّجتها بموجَب عقد جديد ومهر جديد، ثم طلّقتها وراجعتها، وبعدها حدثت مشكلة بيننا وغادرَت المنزل في غيابي، فقلت لها: (إذا لم تعودي قبل السَّاعة 10 اعتبري نفسك طالقًا)، ولم تعد، فانفصلنا، لكنها لم تلتزم بالعدة، وأجابت بأنّ هذا الأمر لا يعنيها ولا يوجد عدّة عليها، وأنها سألت رجل دين، وقال لها: وقعت البينونة الكبرى، فما حكم الشرع؟

أنا متزوج بمهر مقدمه (١٠) الاف تركي، و (١٠) آلاف مهر مؤخر، و( ١٢) ألف ذهب. وحاليا بدي أعطي زوجتي مهرها بالكامل؛ لأني سمعت بعد وفاة الزوج يبقى المهر دين في رقبته، وأن الأصل يدفع المهر فورا مع كتابة العقد بس ما كنت بعرف كيف يجمع المهر وكم تأخذ مهرها؟